الصفحه ١٧٢ : ، واجتمع الناس ، فقال بعد
حمد الله والثناء عليه : انّا وجدنا أحاديث الناس ذات عوار ، قالوا : ان حسينا
وابن
الصفحه ٢٢٩ : أورده
بالغرور وغردوا
أجيبوا دعاه لا
نجاة ولا عذرا (٣)
٩٨ ـ عنه باسناده
، عن ابن
الصفحه ٢٦٤ : أرحامهما ، فخرجا من عنده وتنحيا
من تحت ليلتهما (١).
١٦ ـ قال ابن أبى
الحديد : روى الزبير بن بكّار ، قال
الصفحه ٢٧٩ :
يومين مرّة ، وهو أثقل خلق الله على ابن الزبير ، قد عرف أنّ أهل الحجاز لا
يبايعونه ، ما دام الحسين
الصفحه ٢٨٢ :
٣ ـ قال ابن
شهرآشوب : خرج الحسين وابن الزبير الى مكّة ، ولم يتشدّد على ابنى العمرين (١) فكان
الصفحه ٢٨٦ : الزبير والسلام ، فورد
الكتاب على الوليد ليلا فوجه الى الحسين عليهالسلام ، والى عبد الله ابن الزبير
الصفحه ٢٩٤ :
وابن الزبير.
قال : فقدم عمرو
بن سعيد فى رمضان أميرا على المدينة والموسم ، وعزل الوليد بن عتبة
الصفحه ٢٩٩ : وتواترت إليه رسلهم إن لم تصل
إلينا فأنت آثم ، فعزم على المسير فجاء إليه ابن عبّاس ، ونهاه عن ذلك وقال له
الصفحه ٣٠٩ :
يقول بعد ذلك :
فذاك الّذي سلى بنفسى عنه. ثمّ خرج عبد الله بن عباس من عنده وهو مغضب وابن الزبير
على
الصفحه ٣٢١ :
أحسّت ببعض الذي
كان ، فقال لحسّان بن اسماء بن خارجة ، يا ابن الاخ إنّى والله لهذا الرجل لخائف
فما
الصفحه ٣٢٢ : أكلّمه ، فقام فخلا به ناحية من ابن زياد وهما منه بحيث يراهما
، فاذا رفعا أصواتهما سمع ما يقولون ، فقال له
الصفحه ٣٢٦ : تنتظره فسلّم
عليها ابن عقيل فردّت عليهالسلام ، فقال لها يا امة الله اسقينى ماء فسقته وجلس وادخلت
الانا
الصفحه ٣٣٤ : : انّ معاوية مات وقد أمر بهذا الكتاب فضمّ
المصرين الى عبيد الله ، فقال يزيد : ابعث بعهد ابن زياد إليه
الصفحه ٣٣٨ : : ادخل فدخل دارا فى بيتها غير الّذي تكون فيه وفرشت له
وعرضت عليه العشاء فلم يتعشّ ، فجاء ابنها فرآها تكثر
الصفحه ٣٤٢ :
الرجل الى ابنه
وأخيه فيقول غدا يأتيك أهل الشام ، فما تصنع بالحرب والشر انصرف فيذهب به فيصرفه