الصفحه ١١٧ : علىّ بن الحسين لقول الله عزوجل (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) فلا
الصفحه ١٥٤ : وسمعت مقالة السفيه الجاهل وأخفت الورع
التقى لأجلهم والسلام.
فلمّا قرأ معاوية
الكتاب قال : لقد كان فى
الصفحه ١٩٨ : : انّ إسماعيل الّذي قال الله تعالى فى كتابه : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ إِسْماعِيلَ إِنَّهُ كانَ صادِقَ
الصفحه ٢٤٧ : .
فامّا ورد الكتاب
على يزيد لعنه الله كتب الجواب الى عتبة ، أمّا بعد فاذا أتاك كتابى هذا فعجّل
علىّ بجوابه
الصفحه ٢٦١ : فيه رخصة فلمّا وقف على الكتاب ،
بعث الى مروان بن الحكم ، فأحضره وأوقفه على كتاب يزيد ، واستشاره.
قال
الصفحه ٢٦٧ : بن علىّ ، ليس يرى لك خلافة
ولا بيعة ، فرأيك فى أمره والسلام ، فلمّا ورد الكتاب على يزيد لعنه الله كتب
الصفحه ٢٧٤ : الّا بالله عليه توكّلت وإليه أنيب ، قال : ثمّ طوى الحسين
الكتاب وختمه بخاتمه ، ودفعه الى أخيه محمّد ثمّ
الصفحه ٢٨٠ : أهل الكوفة يومين بعد
تسريحهم بالكتاب وانفذ وقيس بن مسهر الصيداوى وعبد الله وعبد الرحمن بن شدّاد
الصفحه ٢٨١ :
فلعمرى ما الإمام
الّا الحاكم بالكتاب القائم بالقسط الدائن بدين الحقّ الحابس نفسه على ذات الله
الصفحه ٢٨٤ :
أخرجناه حتّى نلحقه بالشام ، ان شاء الله ثمّ سرحوا بالكتاب مع عبد الله بن مسمع
الهمدانيّ ، وعبد الله بن وال
الصفحه ٢٨٥ : الجنات واينعت الثمار ، فاذا شئت فاقدم على جند لك
مجنّدة والسلام.
تلاقت الرسل عنده
فقرأ الكتاب وسئل
الصفحه ٢٩٨ :
والمواثيق المؤكّدة ، بما تطمئنّ به نفسه ، ويعتمد فى كلّ الامور عليه ، عجل بجواب
كتابى وبكلّ حاجة لك الىّ
الصفحه ٣٠٠ : يديه بأنفسهم وبالغوا فى ذلك ثمّ تتابعت إليه الكتب
نحوا ، من مائة وخمسين كتابا من كلّ طائفة كتاب يحثّونه
الصفحه ٣٤٠ : معاوية مات وقد أمر بهذا الكتاب ، فضمّ المصرين الى عبيد
الله فقال له يزيد أفعل ابعث بعهد ابن زياد إليه ثمّ
الصفحه ٤٢٠ :
سبايا وسلّم عليه ومضى (١).
١١ ـ عنه ذكر
محمّد بن يعقوب الكلينى فى كتاب الرسائل ، عن محمّد بن يحيى ، عن