|
صفحة |
|
صفحة |
١٠ ـ قوله تعالى : وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا (٣٦) في سبب نزولها لا تعتبر الكفاءة في الأحساب وإنما تعتبر في الأديان ١١ ـ قوله تعالى : وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه (٣٧) في سبب نزولها «وتخشى الناس» فيه أربعة أقوال في تنقيح الأقوال وتصحيح الحال لأي معنى قال له النبي : أمسك عليك زوجك ١٢ ـ قوله تعالى : فلما قضى زيد منها وطرا زوّجناكها (٣٧) حديث النبي مع زيد ١٣ ـ قوله تعالى : يأ أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشّرا ونذيرا (٤٥ ، ٤٦) أسماء النبي تفسيرها ٤ ـ قوله تعالى : يأ أيها الذين آمنوا إذا نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من قبل قبل أن تمسوهنّ (٤٩)
|
١٥٣٩ ١٥٣٩ ١٥٤٠ ١٥٤٠ ١٥٤١ ١٥٤١ ١٥٤٢ ١٥٤٤ ١٥٤٤ ١٥٤٤ ١٥٤٤ ١٥٤٦ ١٥٤٧ ١٥٥١ |
لا عدة على مطلقة قبل الدخول بم يعرف الدخول بالمرأة وعدم الدخول بها ١٥ ـ قوله تعالى : يأ أيها النبي إنّا أحللنا لك أزواجك (٥٠) في سبب نزولها معنى الزوجية في حق النبي هل المراد بذلك كل زوجة أو من تحته منهن كان أزواج الني على ثلاثة أقسام من خصائص النبي في شريعة الإسلام اللاتي هاجرن معك في قولان المعية هنا الاشتراك في الهجرة لا في الصحبة في فائدة الآية ولأجل ما سيقت له فيمن نزلت الآية اختلف في تحريم الحرة الكافرة عليه النكاح عقد معاوضة قوله «خالصة لك» فيه ثلاثة أقوال رأى ابن العربي مما خص به النبي في أحكام الشريعة مما خص به في الفريضة في التحريم في التحليل إعراب «خالصة» |
١٥٥١ ١٥٥٢ ١٥٥٢ ١٥٥٣ ١٥٥٣ ١٥٥٣ ١٥٥٤ ١٥٥٤ ١٥٥٥ ١٥٥٦ ١٥٥٧ ١٥٥٧ ١٥٥٩ ١٥٦٠ ١٥٣٠ ١٥٦١ ١٥٦١ ١٥٦١ ١٥٦٢ ١٥٦٢ ١٥٦٤ |