الصفحه ٤٧ : ولده وأهل بيته ،
وأصحابه أربط جأشا من الحسين ، وإن كانت الرّجال لتشدّ عليه ، فيشدّ عليها بسيفه ،
فتنكشف
الصفحه ٧٦ : عظيمة وقال فيها : إنّ هاشما كان عبدا من عباد الله
الّذين قدّر أرزاقهم ، وكتب آثارهم ، وأحصى اعمالهم
الصفحه ١٣٤ :
طاعة اللّئام على
مصارع الكرام» (١).
وحين هلك معاوية
كتب يزيد إلى ابن عمّه الوليد بن عتبة بن أبي
الصفحه ٢٢١ : الإنسانيّة ، وألّف
فيه وفي أبيه معاوية كتابا ضخما قدّمه إلى قومه المستعمرين ، ليختاروا عملاء من
العرب
الصفحه ٢٤٠ : التهما
لا لشيء إلّا لصحبتهما. فقد قرّر الكثير من شيوخ السّنّة في كتب الحديث والأصول
أنّ جميع الصّحابة
الصفحه ٣٥٦ : الكوفة ، وتقول : «أتدرون أي كبد فريتم؟ وأي
دم سفكتم؟ وأي كريمة أبرزتم؟ إنّما تعني من ظلم أهل البيت ، ورضي
الصفحه ٣٨٩ : «ولهوسن» و «دوزي» ، و «فان فلوتن» وغيرهم من المستشرقين والمفترين (١) ، وكان عليه أن يعتمد على كتب
الصفحه ٤٦١ :
نظرة والنّبيّ (١)
وفي جريدة الأهرام
كتب وزير الثّقافة السّابق الأستاذ فتحي رضوان مقالا مطولا عن
الصفحه ٣٤ :
قريش سادة العرب ،
وسبّ آلهتهم؟! وبأيّة قوّة هدّد كسرى ملك الشّرق ، وقيصر ملك الغرب ، وكتب إلى كل
الصفحه ٥٤ : في الكتب مقرونا بالحمد والثّناء
إلى يوم يبعثون ، وهي في الآخرة مع جدّ الحسين وأبيه وأمّه ، وحسن أولئك
الصفحه ٢٣٠ :
تزيد» (١).
والحقيقية أنّ
يزيد سيئة من سيئات معاوية ، وأنّ الابن لم يأت بمنكر إلّا أتى الأب بما
الصفحه ٣٣١ :
نوايا يزيد
مات معاوية ،
وتولى يزيد الأمر من بعده ، وأبى إلّا أن يأخذ لنفسه بيعة الحسين
الصفحه ٣٣٣ : على جذوع النّخل ، كأنّك لست من هذه
الأمّة وليسوا منك؟ ..
أولست قاتل
الحضرمي الّذي كتب فيه إليك زياد
الصفحه ٤١٢ :
والمناضلين من
البسطاء والفقراء أن افتحوا دائما عيونكم ، وحدّقوا في كلّ قوى الشّر الّتي تحيطكم
الصفحه ١١٧ : ،
وكتب بسم الله الرّحمن الرّحيم من الحسين بن عليّ إلى بني هاشم ، أمّا بعد ؛ فإنّه
من لحق بي استشهد ، ومن