الصفحه ٤٩٢ : الكتب المصرية
، الطبعة الأولى ١٣٥٨ ه ، وكذا طبعة دار الفكر بيروت عام (١٤١٢ ه).
٢٥. الإمامة
والسّياسة
الصفحه ٥١٧ : م.
٢٣٢. كشف الظّنون
عن أسامي الكتب والفنون ، لمصطفى بن عبد الله القسطنطيني (ت ١٠٦٧ ه ق) ، طبعة ـ القاهرة
الصفحه ٥١٨ : (ت ٨٥٢ هق) ، تحقّيق : عادل أحمد عبد
الموجود ، وعليّ محمّد معوض ، طبعة دار الكتب العلمية بيروت ، الطبعة
الصفحه ٥١٩ :
ه.
٢٥٠. المستدرك على
الصّحيحين ، لأبي عبد الله محمّد بن عبد الله الحاكم النّيسابوري ، دار الكتب
الصفحه ١٥٤ : بدّ منه. وإليكم المثل والدّليل :
قبل أن يعلم
الحسين بخبر ابن عمّه مسلم كتب إلى جماعة من أهل الكوفة
الصفحه ٣٢٤ :
الوصف ، وقد وضعت فيه كتب مستقلّة.
هكذا كانت حياة
السّيّدة ، وبيئتها من يومها الأوّل إلى آخر يوم ، حياة
الصفحه ٤٤١ :
لنبّية وللمؤمنين
... وعلينا أن نعرفها جميعا؟.
حقّا ، في كتب
السّيرة أنّ النّبيّ
الصفحه ١٨٥ :
بعض مرويات عليّ
وفقهه ، فإنّا نقول : أنّه لا بدّ أن يكون الحكم الأموي أثّر في إختفاء كثير من
آثار
الصفحه ٢٥٣ :
ولمّا تولّى
الإمام الخلافة قدم عليه يسترفده ، فعرض عليه الإمام عطاءه ، فقال : «إنّما أريد من بيت
الصفحه ٢٧٣ :
بذلك فيما قاله من الشّعر الّذي في كتب السّير والتّأريخ ، ومنه قوله:
الصفحه ٢٧٥ :
«لو جاهر أبو طالب
بإسلامه لم يمكنه ما أمكنه من نصرة رسول الله» (١).
وقال صاحب السّيرة
الحلبيّة
الصفحه ٣٣٧ :
والأمان من أذناب الأمويّين ، ثمّ قتلوه ومثّلوا به.
وجاء في البحار :
«أنّ يزيد أنفذ
عمرو بن سعيد إلى
الصفحه ٢١٨ : : من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجّة له ، ومن مات وليس في
عنقه بيعة ...». انظر ، صحيح مسلم
الصفحه ٢٧١ :
من الشّرف ما لم
يبلغه عربي قبله ولا بعده» (١).
وكان أبو طالب يحدّث
عن النّبيّ بعد أن ضمّه إليه
الصفحه ٤٤٧ :
وغيرها إنّما هو
للثّأر من رسول الله صلىاللهعليهوآله
بأهل بيته ، أمّا الزّيادة فاقرأها فيما يلي