الصفحه ٢٩١ :
__________________
ـ الوعاة : ٣٩٩ ، ويظهر
من بعض المؤرخين هو زراداشت ، كما يظهر من سؤالات حمزة
الصفحه ٣٤٠ : في الله قليل فما
أرضاني بما كان في الله من ذلك ، لأحتسبنّ ولأصبرنّ إن شاء الله تعالى ، فجاء
الزّبير
الصفحه ٤٥٢ : صلىاللهعليهوآله
بحفره وعمل فيه بنفسه ، وعمل فيه المسلمون لمدة أكثر من ستة أيّام وقطعه رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٧ :
وما كان النّبيّ
ليأمر بتجهيّز من أشرك وألحد ، ويطلب له من الله الرّحمة والرّضوان ... وغريب حقّا
أن
الصفحه ٣٥٥ :
نقضت غزلها من بعد قوّة انكاثا ، تتخذون أيمانكم دخلا بينكم ، ألا ساء ما تزرون.
«أي والله ،
فابكوا
الصفحه ٦٦ :
__________________
ـ انظر ، صحيح مسلم باب فضائل أهل البيت
: ٢ / ٢٦٨ طبعة عيسى الحلبي بمصر
الصفحه ٢٠٦ : المرعشي النّجفي :
ورق ١٢٤ ، وزبدة المقال في فضائل الآل (مخطوط) : ورق ١٣٥.
(٤) يكنى أبا الحسن ،
ويلقّب
الصفحه ٢٩٨ : من يجرؤ على رسول الله ، وبيت أبي طالب
بالمرصاد؟.
وسبقت منّا
الإشارة إلى أبي طالب وزوّجته ، والآن
الصفحه ٣٠٦ : إلى نفوسهم ، وأقرّ لعيونهم من الدّنيا وما فيها ، ومن فيها ، أمّا
أبناؤهم وعيالهم ففي كفالة الله ، وهو
الصفحه ٢٣ :
وتزوّجن ، وتوفين
في حياته ما عدا فاطمة ، وولدت له مارية القبطيّة إبراهيم ، واختاره الله ، وله من
الصفحه ٦٨ :
__________________
ـ ورابعا : اختصاص أهل البيت بعليّ ،
وفاطمة ، والحسن ، والحسين : وذلك من خلال
الصفحه ٣٩٧ : النّاس. ولكن الشّهرة عند أهل الشّام تعارضها
الشّهرة عند أهل مصر.
وهكذا لا يمكن
الجزم بشيء .. وليس من
الصفحه ٢٣٩ : المقارنة من هذا الباب فلا عتب ، ولا استدلال. انظر ، المناقب
لابن شهر آشوب : ٢ / ٥٨ ، المسترشد في إمامة أمير
الصفحه ٤٢٢ : زوّجها بالزّواج من بنت أختها (٢) ، وأن تدفن ليلا (٣).
__________________
ـ حبّان : ١٥ / ٤٠٨ ح
٦٩٥٧
الصفحه ٥١٦ : عليه محمّد بن عليّ الأكوع الحوالي طبع بيروت
سنة ١٩٨٨. (ومخطوط).
٢٢٤. القول المبين
في فضائل أهل البيت