الصفحه ٧٠ :
عليّ من الذّنوب
والعيوب أن يقول النّبيّ :
«أنا مدينه العلم
، وعليّ بابها» (١). وأن يقول له
الصفحه ٣٦٦ : خشيت من الله بقتله؟! .. وقد قال رسول الله فيه وفي أخيه : الحسن والحسين
سيّدا شباب أهل الجنّة ... فإن
الصفحه ١٩٥ :
«الإمام الصّادق»
لفضيلة الأستاذ العالم الشّيخ محمّد «أبو زهرة» ، وفي نفس الوقت طلب منّي الأستاذ
الصفحه ٢٦٨ : قول أيّة فئة من الفئات ... بل علينا
أن ننظر ـ أوّلا وقبل كلّ شيء ـ إلى حياة كلّ من أبي طالب وأبي سفيان
الصفحه ٣٥٢ :
وبهذا يتبيّن أنّ
الزّهراء أوّل من وضع أسّس الموازنة ، والمفاضلة بين أهل البيت وغيرهم ، وأوّل من
الصفحه ٣٧ : النّبيّ صلىاللهعليهوآله
المحو بنفسه. (منه قدسسره).
انظر ، سنن التّرمذي : ٥ / ٢٩٨ ح ٣٧٩٩ ،
الفضائل
الصفحه ٢٩٣ :
عائشة أنّها قالت : «ما رأيت أحدا كان أصدق لهجة من فاطمة إلّا أن يكون والدها صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣٧ :
فجاء شاب من أهل
الكوفة ، فجلس إلى أبي هريرة وقال له : يا أبا هريرة ، أنشدك الله ، أسمعت رسول
الله
الصفحه ٢٨٧ :
ثمّ خرجت من هذا
البيت لتستقبل ما تخبئه لها الأيّام بصدر أوسع من الفضاء ، وقلب أثبت من الجبال
الصفحه ٤٠ : الطّغاة ، وأهدوا
رأسه إلى يزيد اللّعين ، وقتل زكريّا وغيره من الأنبياء ، وهم يبشرون وينذرون ،
فإذا كان
الصفحه ٣٠٠ : من تزكية
المرء نفسه ، لذكر ذاكر فضائل جمّة. تعرفها قلوب المؤمنين ، ولا تمجّها آذان
السّامعين
الصفحه ٤٣ :
رضا الله رضانا أهل البيت
من كلام سيّد
الشّهداء أبي عبد الله الحسين عليهالسلام :
«اللهمّ
الصفحه ٧١ :
والآخرة» (١) ... «من كنت مولاه فعليّ مولاه» (٢). ولم يقل هذا في حقّ أحد
الصفحه ٢١٥ : اليمامة لعبد الملك بن مروان
فتزوّج امرأة من ولد طلبة بن قيس بن عاصم المنقري ، فقالت هذه الأبيات
الصفحه ٢٥٢ : تركت مالا عند أمّ
الفضل ، وأوصيتها به. فقال : من أخبرك بهذا؟ قال جبرائيل عن الله. فقال العبّاس :
ما علم