الصفحه ٣٤٦ : الوجه تنتقل من بلد إلى بلد تؤلّب النّاس
على يزيد ، وابن زياد؟! وهل كان يتسنى لها الدّخول على ابن زياد في
الصفحه ٣٤٩ : ، وأصبح عدوّنا يعطي المال والشّرف ، وأصبح من
يحبّنا محتقرا منتقصا حقّه ... وكذلك لم يزل المؤمنون ، وأصبحت
الصفحه ٣٥١ :
وقد لا تكون هذه
الأحداث في حسبان الشّيخين ، ولا من مقاصدهما حين دبّر الأمر ضدّ عليّ ، ونحّيّاه
عن
الصفحه ٣٦٠ :
لك ، ومكّنك من
رقاب المسلمين بئس للظّالمين بدلا وأيّكم شرّ مكانا ، وأضعف جندا.
ولئن جرّت عليّ
الصفحه ٣٨١ : رضي الله
عنها من خيرة نساء بيت النّبوّة ، اتّخذت طوال حياتها تقوى الله بضاعة لها ،
ولسانها لا يفتر عن
الصفحه ٣٨٣ : ، وإنّما يرحم الله من عباده الرّحماء .. ثمّ قال:
تدمع العين ، ويحزن القلب فلا نقول ما يسخط الرّب ؛ ولو لا
الصفحه ٤٠٨ : ؟ فلا سكنت
العبرة ، ولاهدأت الرّنّة
إنّما مثلكم مثل
الّتي نقضت غزلها من بعد قوّة انكاثا ، تتخذون
الصفحه ٤١١ :
ثأر الله
بقلم : أمير
اسكندر
منذ ثلاثة عشر
قرنا ، خرج الحسين من أرض الحجاز متوجّها صوب
الصفحه ٤٢٤ :
ـ كان رسول الله
يأكل أيبس من هذا ... وأخشن من هذا ... (١)
ومنذ اليوم الأوّل
لخلافة عليّ هزل
الصفحه ٤٦٨ : تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ
رَبِّي وَرَبِّكُمْ ما مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا هُوَ)
٥٦
٣٩
يوسف
الصفحه ٤٦٩ :
النّحل
(مَنْ كَفَرَ
بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
الصفحه ٤٧٠ :
الأنبياء
(فَكَشَفْنا ما بِهِ
مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْناهُ أَهْلَهُ)
٨٤
٦٠
الصفحه ٤٧٨ :
ما نزل أبي
منزلا ، أو ارتحل عنه
٤٠
من هوان الدّنيا
على الله أنّ رأس يحيى
الصفحه ٤٨٢ : ء ممّا يريدون
١٤٦
أغلب النّاس من
غلب هواه بعلمه
١٤٧
علامة
الصفحه ١٣ : على أنّه امتداد للصّراع بين هاشم واميّة ، وأنّه نتيجة
لحوادث متتابعة ، منها محاربة أبي سفيان جدّ يزيد