الصفحه ٢٠٢ :
النّفس الإنسانيّة
، وإذا كان التّأريخ يقرّر أنّ سقراط قد أنزل الفلسفة من السّماء إلى الإنسان
الصفحه ٢٠٧ : ، ابن بنت عمّة يزيد ، ويزيد ابن خال أمّ عليّ الأكبر (٢). وناداه رجل يوم الطّفّ من عسكر ابن سعد ، وقال له
الصفحه ٢١٦ : «تجويز لعن يزيد» لابن الجوزي ، وأبو الشّهداء للعقّاد
: ٦٠ طبعة دار الهلال. (منه قدسسره).
(٣) انظر
الصفحه ٢٣١ : : ٢ / ٣٥٣ ، ٦ / ٥٥ ، وتهذيب تأريخ دمشق لابن عساكر : ٤ / ٢٢٦ ، وأسماء
المغتالين من الأشراف : ٤٤ ، وتأريخ
الصفحه ٢٣٢ : بسرا إلى
المدينة فأخافها ، وقتل منها خلقا كثيرا (٣) ، وحين رأى يزيد رأس الحسين
الصفحه ٢٥١ : فلا شكّ ولا
ريب في ذلك ، وقد نصّ عليه كلّ من أرّخ وقعة بدر من أهل السّير والأخبار ، وهو
الصفحه ٢٦٩ : (١).
أمّا واقع أبي
طالب فعلى الضّد تماما من واقع أبو سفيان ، فلا يلتقيان في جهة ، ولا يتشابهان في
شيء ، فأبو
الصفحه ٢٨٣ : لاقيه ، كأنّي بأوصالي تقطعها عسلان الفلوات بين النّواويس
، وكربلاء فيملأنّ منّي أكراشا جوفا ، وأجربة
الصفحه ٢٨٥ :
في بيت فاطمة
ولدت زينب الحوراء
في بيت لا شيء فيه من الدّنيا وزخرفها ، وفيه من التّقى والصّلاح
الصفحه ٣٠٣ : بالسّخرية ، وعلموه أنّ الإسلام وحده هو الّذي
كان يمكن أن يعصم امرأته ويعصمه من مثل هذا الهوان» (٢).
ورجع
الصفحه ٣٠٤ :
وخلقي ، وخلقت من
الطّينة الّتي خلقت منها» (١).
استشهاده :
في سنة (٨ ه) ،
بعث رسول الله أحد
الصفحه ٣٠٨ : ، ولو قالها صاحب السّرير لأجبته
فقال معاوية :
كأنّك تظن أنّك أشرف منه؟.
قال عبد الله : أي
والله
الصفحه ٣٣٥ : ولا أمحكه (٢) ...
الحسين يبايع يزيد
وهو يقف من أبيه معاوية هذا الموقف ، ويخاطبه بهذا الإحتقار
الصفحه ٣٣٨ : أقرّ إقرار العبيد. عباد الله : إنّي عذت بربّي وربكم أن ترجمون. أعوذ بربّي
وربّكم من كلّ متكبّر لا يؤمن
الصفحه ٣٤٢ : صلىاللهعليهوآله
يدعوهم فيقول : إليّ عباد الله ، إليّ عباد الله ، أنا رسول الله من كرّ فله
الجنّة. ولذا قال ابن