الصفحه ٣١ :
الآخر. وإقام
الصّلاة ، وإيتاء الزّكاة ، وعلى صفو الود لأهل البيت الّذين قتلوا وقتلوا من أجل
الصفحه ٣٣ : ، وأهانهم في آلهتهم وأعظم مقدّساتهم ، ولم يعبأ
بالنّمرود صاحب الحول والطّول؟! هذا ، وهو أعزل من السّلاح
الصفحه ٥٧ :
تنتقل من بلد إلى
بلد تؤلّب النّاس على يزيد ، وابن زياد؟! وهل كان يتسنى لها الدّخول على ابن زياد
في
الصفحه ٦٥ : ، وعليّ ، وفاطمة ، والحسن ، والحسين رضي الله عنهم وأنا على باب البيت ،
قلت : يا رسول الله ، ألست من أهل
الصفحه ٧٥ : ، ولو حرصوا كلّ الحرص ، ولكن هذا لا يمنعهم من الإفتراءات والأكاذيب
، كما لم يمنعهم مقام الرّسالة عمّا
الصفحه ٧٧ :
وقال الشّمر أو من
هو على شاكلته ، قال للحسين ، وهو يصلّي في قلب المعركة قبل مصرعه ، صلّ يا حسين
الصفحه ٩٩ : وأصحابه ، فلا سكّير وشرّير كيزيد ، ولا أحد أخبث
من أبيه معاوية ، ولا عدوّ لله ورسوله أعدى من جدّه أبي
الصفحه ١٠٣ : ، وجمعوا عليه المجموع يوم
الجمل ، ونكّلوا بعامله ابن حنيف ، وقتلوا كثيرا من الصّالحين الآمنين ، وحين
قابلوه
الصفحه ١١٨ :
أبو بكر من أموركم
، أين المستضعفان ، أين الأذلان عليّ والعبّاس» (١).
فردّه الإمام
وأفهمه أنّه
الصفحه ١٢٦ :
غشيكم فاتّخذوه
جملا ، وليأخذ كلّ رجل منكم بيد رجل من أهل بيتي ، فجزاكم الله جميعا خيرا ،
وتفرّقوا
الصفحه ١٣٣ :
الحذاء البالية خيرا
ألف مرّة من الملك ، والسّلطان إلّا أن يقيم حقّا ، أو يدفع باطلا» (١) ، أمّا
الصفحه ١٤٣ : ، ثمّ باعته إلى كلب فجاءت به إلى مكّة ، فباعته من عبد الله بن
جدعان فأعتقه ، وكان من السّابقين إلى
الصفحه ١٤٨ :
ويرسلها ، فيقتل
بها ، ويجرح ، وقلّما تخطيء ، فأحاطوا به من كلّ جانب ، وضربوه وأسمعهم ما يكرهون
الصفحه ١٦٢ : : ٤ / ٣٤٢ ، و : ٢ / ٣٦٠ طبعة أوربا ، وغيرهم :
إنّ الحسين لمّا آيس من نفسه ذهب إلى فسطاطه فطلب طفلا له
الصفحه ١٧٣ : أرى
من ضير
كذلك فعل الخير
من برير
وكلّ خير فله
برير
لقد ارتكز حبّه