الصفحه ٣٤١ : .
واستشهد من المهاجرين يوم أحد مع حمزة أسد
الله وأسد رسوله : عبد الله بن جحش ، ومصعب بن عمير ، وشماس بن
الصفحه ٣٧٢ :
إنكشاف المعزى إذا
شدّ فيها الذّئب» (١). وكان يردّد في موقفه هذا كلمات ، منها :
«لا حوّل ولا قوّة
الصفحه ٣٧٣ : إلى زين العابدين ، وهو
على نطع ، وكان مريضا ، فجذبه من تحته ورماه إلى الأرض ، والتفت إليّ ، وأخذ
الصفحه ٣٧٦ : عليه؟!. كيف بلغت القسوة منه هذا المبلغ؟!. هل
هو من البشر ، أو من طبيعة أخرى؟!.
الجواب :
إنّ الشّمر
الصفحه ٣٧٨ :
قلبك.
ثمّ قال لهم
الحسين :
«فإن كنتم في شك
من هذا القول أفتشكّون في أنّي ابن بنت نبيّكم؟ فو الله ما
الصفحه ٤٠٣ :
الحياة المعاصرة.
وإذا فرغت المسرحيّة الشّعريّة من مضمون قادر على مخاطبة العصر فرغت من الحياة
الصفحه ٤١٨ : أيّام ؛ فدفعتها إليها.
فلمّا رآه أمير
المؤمنين في جيدها قال لها : من أين جاء إليك هذا العقد؟.
فقالت
الصفحه ٤٢٦ : ، وإيّاك والجلوس في الطّرقات ، ودع المماراة ومجاورة من لا عقل له
ولا علم.
واقتصد يا بنيّ في
معيشتك
الصفحه ٤٤٢ : عتقه .. يظهر معنى البديل الّذي اتّخذه عن ولديه من ظهره ... لقد
جاء محمّد صلىاللهعليهوآله
ليعتق
الصفحه ٤٥٧ : مسجده لإحياء ذكراه في هذه الأيّام
من كلّ عام ...؟.
إنّ الإحتفال
بمولده ، أنّ بمولد جدّه عليهالسلام أو
الصفحه ٤٧١ :
(فَانْتَقَمْنا مِنَ الَّذِينَ
أَجْرَمُوا وَكانَ حَقًّا عَلَيْنا نَصْرُ)
٤٧
٤٥
الأحزاب
الصفحه ٤٨١ :
١٢١
من كان الغالب
يوم كربلاء؟ فقال : اسمع
١٢١
خلّوني والعرب ،
فإن أك
الصفحه ٤٨٦ :
هل من ذابّ يذبّ
عن حريم رسول
٣٧١
أتعرفني من أنا
الصفحه ١٧ :
، لا مصدر لها إلّا علوم أهل البيت ، وإلّا لأنّهم عرفوا شيئا من آثارهم ، لقد وجد
في كلّ عصر أقطاب من
الصفحه ٢٧ : الواحد جامعا
مشتركا ، وطابعا يميزها عن غيرها من الأمّم والطّوائف ، وأقرب وسيلة لمعرفة هذا الجامع
المشترك