الصفحه ١٧٠ :
في نفسه ـ أصانع
القوم بما لا ينفعهم ولا يضرّ الحسين كي لا يظنوا أنّي خرجت من طاعة ـ ولمّا امتنع
الصفحه ١٧٢ :
بساعة النّزع
وتسليم الرّوح خير من الدّعابة ، والبكاء أولى من الإبتسام ، وما كان عبد الرّحمن
يجهل
الصفحه ١٧٥ : بن سعد ساعة إلى الأرض ثمّ رفع رأسه وقال : إنّي والله أعلمه يا برير
علما يقينا أن كلّ من قاتلهم وغصبهم
الصفحه ١٧٩ : العربي انتقم من قادة الجيش
الأمويّين شرّ انتقام ، فلقي أكثرهم مصرعه بعد أن استشهد الحسين على أيديهم وهو
الصفحه ١٨٠ :
يصرخون في طلب
جرعة ماء ... كان الحصار من حوله في كربلاء محكما جدّا ، ألوف من جنود الشّيطان
يمنعون
الصفحه ١٨٨ : : والله لا يقتل حتّى أقتل» (١). وفي هذا نجد التّفسير الصّحيح لقتل الطّفل الرّضيع وغيره
من أولاد أهل البيت
الصفحه ١٩١ : عصوا
له أمرا حتّى أصاب منهم كل ما يبتغي ، وحتّى أصبحوا له نصيبا مفروضا ، وأطوع له من
بنانه ، يديره كيف
الصفحه ٢٠٩ :
الشّهداء من أقاربه
:
استشهد من أقارب
الحسين اثنان من ولده ، وهما عليّ الابن الأكبر (١). والطّفل
الصفحه ٢١٩ :
الحرّة دخل رجل من
عسكر يزيد على امرأة نفساء من نساء الأنصار ، وفي حجرها طفل رضيع فقال لها : هل من
الصفحه ٢٢٧ :
وفي سنة (١٣٠٣ م)
زار الخان غازي كربلاء وحمل معه هدايا غالية الثّمن ، وشقّ «أرغون» قناة من نهر
الصفحه ٢٨١ :
الإنتساب إلى النّبيّ
ليس من شك أنّ
القربى من رسول الله صلىاللهعليهوآله ليست بالشّيء اليسير
الصفحه ٢٩٧ :
جعفر الطّيّار
بيت أبي طالب
أنّ من نعم الله
وفضله على الإنسانيّة أن أرسل محمّدا رحمة
الصفحه ٣٠٩ :
الزّواج
قالوا : «أنّ
الفرس العتيق هو الّذي ينحدر من آباء لا هجنة فيها» (١). وكذلك الأسر الطّيبة
الصفحه ٣٣٤ :
وجهه ، فكتب إليه
أن أقتل كلّ من كان على دين عليّ ، فقتلهم ، ومثّل بهم بأمرك ، ودين عليّ هو دين
ابن
الصفحه ٣٣٦ : ، فإنّ فوران الحقد ، واللّؤم ، والبغض ، والغيظ من الحسين قد بلغ الغاية من
نفسه ، وأدّى به إلى حمق لا تجدي