الصفحه ١٨٦ :
وهم الّذين نشروه
وأذاعوه على النّاس.
نقلنا أقوال هذين
الشّيخين الجليلين من شيوخ الأزهر باللّفظ
الصفحه ١٩٨ : الأبرار الأطهار.
ومن الأئمّة من اختلف فيه النّاس بين موال غالي في ولايته ، وخصم غالى في خصومته ، والإمام
الصفحه ٢٢٤ :
على القسم الشّرقي
من حدائق النّخل الّتي تحيط بالبلدة الّتي نمت وازدهرت بسرعة ، إلّا أنّنا نجد لها
الصفحه ٢٢٨ :
قدما ، ويتألّف من
عمارة قائمة الزّوايا لها قاعة خارجيّة مذهّبة تحف بها ممرّات أعدّت للطواف. وفي
الصفحه ٢٢٩ : تشاء عن يزيد ولا
__________________
(١) التّأريخ في كلّ
يوم يكشف لنا منقبة من مناقب هذا الصّعلوك
الصفحه ٢٣٨ :
الآية : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ
قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما
الصفحه ٢٥٠ :
فأحماء هذه
الجرشية رسول الله ، وأمير المؤمنين ، والحمزة ، وجعفر ، والعبّاس ، وأبو بكر ،
وقيل : من
الصفحه ٢٧٠ :
وأبو سفيان يخشى
من انتصار محمّد على مجد «اميّة» ، ويعتقد أبو طالب أنّ في انتصار أخيه المجد
الدّائم
الصفحه ٢٧٢ : إلى الشّجرة ، فمسّها بكفّه ، فصارت من وقتها
وساعتها خضراء وحملت الرّطب» (١). وفي طبقات ابن سعد : «أنّ
الصفحه ٢٧٤ :
ولقد علمت بأنّ
دين محمّد
من خير أديان
البرية دينا (١)
لو لا
الصفحه ٣٠١ :
فإذا جعفر يطير مع
الملائكة ، وإذا حمزة مع أصحابه» (١). وحين قدم جعفر من الحبشة قال النّبيّ : «ما
الصفحه ٣٠٢ :
وزوّجته أسماء بنت
عميس ، وولدت له هناك عبد الله ، وعونا ، ومحمّدا (١). ولقي المسلمون من النّجاشي
الصفحه ٣١٧ :
__________________
ـ ١ / ٢٧٥ ، وابن
عساكر بترجمة خزيمة بسنده عن سيف من مخطوطات المكتبة الظّاهرية
الصفحه ٣٢٢ :
لم أكن أظن الجبال
لو حملته عنوة كانت تنهض به ... ورأيت النّاس من أهل بيتي ما بين جازع لا يملك
جزعه
الصفحه ٣٢٣ : أصفر اللّون يجود بنفسه ، ويلفظ كبده قطعا من أثر السّم (١) ، ورأت عائشة تمنع من دفنه مع جدّه ، وتركب