الصفحه ٣٦٣ : الله له على النّاس
من سلطان ، وطاعة ، وولاء ... فلقد أعلنوا هذا الحقّ ، على أنّ الله سبحانه قد
خصّهم به
الصفحه ٣٦٧ :
، واسم جدّهم رسول الله ، وهذا الأسلوب يحدث أثرا معينّا في النّفس من حيث تريد ،
أو لا تريد ... وقد بلغت
الصفحه ٤١٦ :
واكتمل جهد فكري
وفنّي كبير ، وانفق مال حلال من خزينة الدّولة.
لست أريد اليوم أن
أتساءل عن الأساس
الصفحه ٤١٧ :
يسأل ابنته في العيد
من أين لك هذا؟ (١)
تحدّث التّأريخ عن
بطولات عليّ بن أبي طالب ، وشجاعته
الصفحه ٤٢٨ :
وشرّه ... فقد كفر
..» (١).
ونصح الحكم فقال :
«إنّ الحاكم المثالي هو من إذا خاف الله في السّر
الصفحه ٤٣٩ : صلىاللهعليهوآله
من ابنتة فاطمة
الزّهراء ... أنّ مئات الألوف من النّاس يفدون إلى الحي الزّينبي للمشاركة في هذا
الصفحه ٤٥٠ :
يومئذ إثارة فتنة تمزق وحدتها لشفت ما بصدرها منه ، ولكنّها تركته ، وانتظرت
الأيّام لتسوي حسابها معه
الصفحه ١٤ : المجالس الحسينيّة ، لأشارك في
الثّواب ، والحسنات من أحيا أمرهم ، وعظّم شعائرهم. قال الإمام زين العابدين
الصفحه ٤٤ : ء فيملأنّ منّي أكراشا جوفا ، وأجربة سغبا ، لا محيص عن يوم خطّ بالقلم ،
رضا الله رضانا أهل البيت نصبر على
الصفحه ٥١ :
إذا ماذا أراد
الحسين بقوله : «وأفزع إليك خائفا» (١). أنّه أراد أن يقول لله سبحانه : على الرّغم من
الصفحه ٨٠ :
والصّبر في المحنة
، والشّدائد. أنّ الّذين ينشدون في محافل التّعزية :
لا تطهر الأرض
من رجس
الصفحه ٩٤ :
عن جدّه من قبل ، ولم يبق معه إلّا صفوة الصّفوة من الّذين أحبّوا الله ، والرّسول
وآله ، وآثروا الموت
الصفحه ١٣٠ :
ما ينوون ويعملون
، ورأينا كيف ينتقم الظّافرون من خصومهم؟ وكيف يخيّرونهم بين الموت والعبودية؟
حتّى
الصفحه ١٥٧ :
أولوا العزم
قال الله جلّ وعلا
:
(وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ
الصفحه ١٨١ :
وصدق الكاتب «أنّ
السّيّدة زينب رمز لشيء عميق الدّلالة» ولكن من أي نوع هذا الشّيء العميق؟ وهل كشف