الصفحه ٧٢ : : ٩ / ١٦٢ ، مستدرك الحاكم : ٣ / ١٠٩ ، ابن كثير : ٥ / ٢٠٩.
ثمّ قال : «ألستم تعلمون أنّي أولى
بالمؤمنين من
الصفحه ١٠٠ : ، وصلح ما بين هذين الحيّين ،
وأن من يغبطكم بيزيد أكثر من يغبطه بكم ، والعجب كيف يستمهر يزيد ، وهو كفؤ من
الصفحه ١٠١ : الملعونة في القرآن ، ومن أذهب الله عنهم الرّجس ، وطهّرهم تطهيرا ، ولكن
الحسين ألقى عليه درسا من أهم الدّروس
الصفحه ١٠٤ : ،
وناداهم إلى العمل به ، فقتلوه ، قطّعوه إربا إربا ، فقال الإمام : «والله ما كنت
في شك ولا لبس من ظلالة
الصفحه ١٢٩ : أنّ الملك قد أتاه لقمة سائغة بلا معارض ولا منازع على أن يقطع على نفسه
وعدا بأن يسير على طريق من مضى من
الصفحه ١٤٠ : ،
وكتبهم في شتى أنواعها تزخر بأقوال الرّسول ، وآثار أبنائه ، بل نجد العلماء ،
والشّعراء وغيرهم من الإماميّة
الصفحه ١٥٥ : ،
قال له : من أنت؟ قال : أنا رجل من شيعة أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب وابنه عليهماالسلام ، قال
الصفحه ١٧٨ :
القلوب وتمتليء
بالبهجة العريضة ... وترتفع الأصوات من حناجر الألوف ممتلئة بالحبّ الحقيقي تنادي
الصفحه ١٨٧ :
يروي الإمام (١٨٢١٦)
حديثا ، لأنّه لازم النّبيّ رشيدا أكثر من ثلث قرن.
ومن هنا تعلم أنّ
السّر
الصفحه ١٩٩ :
وَلا
هُمْ يَحْزَنُونَ) (١) ، وهو من الّذين عناهم جدّه الرّسول بقوله : «أنّ الله
يحبّ ذا البصر
الصفحه ٢٠٠ :
وذلك لكثرة عبادته
وصمته عن اللّغو ، وقد راع أبا حنيفة منظر الإمام الصّادق ، واعتراه من الهيبة له
الصفحه ٢٢٦ :
الأربع. وبعد مئتي
سنة (٩٧٩ م ـ ٩٨٠ م) هاجم البلدة فريق من الأعراب جاءوا من عين التّمر ، وخرّبوا
الصفحه ٣١٦ :
وإسلام من كان معه
في صفّين ، وينفي عنه وعنهم البغي الّذي دمغهم به حديث «ويح عمّار تقتله الفئة
الصفحه ٣٤٥ : كان الحسين
مقتولا لا محالة فليكن ثمن قتله واستشهاده ذهاب دولة الباطل من الوجود ، وخلاص
المسلمين منها
الصفحه ٣٦١ :
حدّ السّيوف ،
وأشدّ من طعن الرّماح .. واقسم أنّي قد نسيت ذلك المشهد الرّهيب ، ووقوف النّسا