الصفحه ٨٨ :
يشترك فيه أنا ، وأنت ، وغيرنا. أنّ هذا من صنع الإمامة ، والعصمة لا من صنعي
وصنعك ، ولا من صنع الّذين
الصفحه ١٢٧ :
كَثِيرٍ) (١) فقال عليّ رضي الله عنه : هذا في حقّ من ظلم لا في من ظلم (٢).
وقال يزيد فيما
قاله
الصفحه ١٣٥ : القبر أيضا ، وصلّى
ركعات ، فلمّا فرغ من صلاته ، جعل يقول :
«أللهمّ هذا قبر
نبيّك محمّد
الصفحه ١٤٧ : : «أغلب النّاس من غلب هواه بعلمه» (١). وقال : علامة الإيمان أن تؤثر الصّدق حيث يضرك على الكذب
حيث ينفعك
الصفحه ٢٢٠ : الصّغير ، وقبره
الأنّ مزبلة ، وفي عهد العبّاسيّين نبش قبره ، فوجد فيه خطّ أسود ممتد من أوله إلى
آخره
الصفحه ٢٤٦ : ، وأخاف أن يعلم بهم ، فيقتلهم
، فجعل من دخل دار أمّ هاني آمنا.
فقال رسول الله : «أجرنا
من أجارت أمّ هاني
الصفحه ٣١٨ :
ومنه الخبر
المفترى على الإمام الحسن عليهالسلام أنّه كان إذا رأى جمعا من النّسوة يقول لهنّ: «من
الصفحه ٣٢٥ : أبي طالب أن تنهزم أمام النّكبات ، وتستسلم
للضّربات ... حاشا النّفس الكبيرة أن تتمكن منها العواطف ، أو
الصفحه ٣٢٦ :
الأحداث على أنّها
نعمة خصّ الله بها أهل بيت النّبوّة من دون النّاس أجمعين ، وأنّه لولاها لما كانت
الصفحه ٣٦٢ : مذهولا من هول الصّفعة ، وممّا رأى من اضطراب المجلس
بأهله ، وسمع من الصّرخات بسبّه ولعنه ، حتّى من أهله
الصفحه ٣٦٩ :
يا أرحم الرّاحمين»
(١).
وليس من شكّ أنّ
الدّعاء للشّيعة بإصلاح شئونهم ، والتّوبة عليهم
الصفحه ٣٧١ :
صور من كربلاء
بكاء ابن سعد
حين وقف الحسين
وحيدا في وسط المعركة ، وفي ساعته الأخيرة. والألوف
الصفحه ٤٤٩ :
«هذا الّذي كان من
عليّ في ليلة الهجرة .... لم يكن أمرا عارضا ، بل هو عن حكمة لها آثارها ومعقباتها
الصفحه ١٥ :
بشكرك عن كلّ شكر
، وجوارحنا بطاعتك عن كلّ طاعة فإن قدّرت لنا فراغا من شغل فاجعله فراغ سلامة لا
الصفحه ٣٦ :
إنّ الّذين يقولون هذا القول يخطئون
الفهم ، ولا ينظرون إلى أبعد من أنوفهم ، أنّ الحسين لم ينهض من