الصفحه ٣٠ : ء ، والبكاء ، والبث والشّكوى ، فكان ممّا ناجى به : «إلهي أفكر في عفوك
فتهون عليّ خطيئتي ، ثمّ أذكر العظيم من
الصفحه ٤٥ :
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «من طلب رضا مخلوق بسخط
الخالق سلّط الله عليه ذلك المخلوق
الصفحه ٨٥ :
وكان هشام بن
إسماعيل (١) واليا على المدينة من قبل عبد الملك بن مروان ، وكان أيّام
ولايته يتعمّد
الصفحه ١٣٢ : أن منعوه منه (٢).
وقال قائل جاهل :
أنّ الإمام لا يعرف السّياسة ، لأنّه لو منع الماء عن أهل الشّام
الصفحه ٣٢١ : ولة إلى آخر يوم في
حياتها ... فمن يقف على سيرتها يجد سلسلة من حلقات متّصلة من الآلآم منذ البداية
الصفحه ٣٣٩ : صلىاللهعليهوآله
لما رجع من أحد جعلت نساء قريش يبكين على من قتل من أزواجهن. قال : فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٥٣ : وسيلة لهذه الغاية ، وإلّا فما لفاطمة بنت محمّد وفدك ، وغير فدك ...
إنّ الدّنيا بكاملها ليست من آل محمّد
الصفحه ٣٥٨ :
إنّ بنا من الله هوانا وعليك منه كرامة ، وامتنانا ، وإنّ ذلك لعظم خطرك ، وجلالة
قدرك ، فشمخت بأنفك
الصفحه ٤٤٨ : «مشاهدات
فدائية في تأريخ الإسلام» جاء فيها :
«إنّ تأريخ
الإسلام حافل بضروب باسلة من أمثلة الفدائية
الصفحه ٤٥١ : سيفا بتّارا يضرب أئمة الكفر من قريش» (١).
وقال عن يوم أحد :
«كان لعليّ يوم أحد ما كان له يوم بدر من
الصفحه ١٦ :
(يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ
إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) (١). ترضيه بترك الإساءة إلى خلقه ، وبكلمة
الصفحه ٥٠ : وعويلا ، ويمتحنه الله بنقص من المال أو الأهل ،
فيخرج من عقله ودينه ، ويجرأ على خالقه بألفاظ تصم منها
الصفحه ٦٠ :
وأي ذنب أعظم من
ذنب الحرّة الطّاهرة عند الفاجرات العاهرات؟! وأي جرم أكبر من جرم الأمين المجاهد
في
الصفحه ٦٣ : ).
ومنهم من يقول : هم نسآء النّبيّ صلىاللهعليهوآله
خاصّة ، حتّى أنّ عكرمة كان يقول : من شاء باهلته
الصفحه ٨١ : ء.
ولم يكن لها ما
تذكر به في أقرب جيرة لها فضلا عن أرجاء الدّنيا البعيدة منها ... فليس لها من
موقعها