الصفحه ١٢٨ : لم يقتل مبدأ الحسين ، وإنّما قتل نفسه ، وقضى على سلطانه ، كما قالت
السّيّدة زينب فيما قالت ليزيد بعد
الصفحه ١٢٩ : أنّ الملك قد أتاه لقمة سائغة بلا معارض ولا منازع على أن يقطع على نفسه
وعدا بأن يسير على طريق من مضى من
الصفحه ١٣٢ : .
(٢) فكّرت مليّا في
صفح الإمام ، وبقيت اللّيالي والأيّام أبحث عن تفسير تركن إليه نفسي ، فلم أجد
وجها إلّا
الصفحه ١٣٤ : ،
قاتل النّفس المحترمة ، معلن بالفسق والفجور ، ومثلي لا يبايع مثله» (٣).
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٣٨ : نفسها حديث الثّقلين ، وإذا عطفنا هذا
الحديث على قوله تعالى : (مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ
الصفحه ١٥٢ : يثنهم الخوف على منصب أو ولد ، ولكنّا في
نفس الوقت نستجيب لأهواء الأولاد والأرقاب ، وتستبد بنا الشّهوات
الصفحه ١٦٢ : : ٤ / ٣٤٢ ، و : ٢ / ٣٦٠ طبعة أوربا ، وغيرهم :
إنّ الحسين لمّا آيس من نفسه ذهب إلى فسطاطه فطلب طفلا له
الصفحه ١٦٥ : سيّرت الأمم والأفراد في
مسالكها الخاصّة والعامّة؟ وأين أرباب هذه الألوف من الكتب الّتي فرضت نفسها على
الصفحه ١٦٩ : النّفسيّة ؛ فدرس بعضهم يوقفنا على حقيقة الباقين لا
نستثني منهم سوى رجل واحد ، هو الضّحاك ابن عبد الله
الصفحه ١٧٥ : نفسي تجيبني إلى ذلك
أبدا ... ومثله في الكامل لابن الأثير : ٤ / ٣٧ بلفظ «برير». ومثله في أمالي
الصّدوق
الصفحه ١٧٩ : ،
وتلك صفات الزّعماء الحقّيقيّين للشّعوب.
طلبوا منه أن
يسلّم نفسه فأبى ... طلبوا منه البيعة ليزيد
الصفحه ١٨٦ : نفسه : «وما وجد لي كذبة في قول ، ولا خطلة في فعل ، ولقد قرن الله
به صلىاللهعليهوآله
من لدن أن كان
الصفحه ١٩٥ :
«الإمام الصّادق»
لفضيلة الأستاذ العالم الشّيخ محمّد «أبو زهرة» ، وفي نفس الوقت طلب منّي الأستاذ
الصفحه ١٩٦ :
الإمام وغزارتها
قد اسعفاه وأمدّاه بتلك الصّحفات الطّوال ، وعكسا في نفسه وعقله سطورها وكلماتها
الصفحه ٢٠٢ :
النّفس الإنسانيّة
، وإذا كان التّأريخ يقرّر أنّ سقراط قد أنزل الفلسفة من السّماء إلى الإنسان