الصفحه ١٤ : وقته
ونفسه بإدمان الشّراب ، والإفراط في أنواع الملذّات ، وثالث يقبض راتبا ، أو يملك
عقارا ، أو يجد
الصفحه ٢٠ : والقاسطين والمارقين ،
ومولى المؤمنين ، وشبه هارون ، والمرتضى ، ونفس الرّسول ، وأخوه ، وزوج البتول ،
وسيف
الصفحه ٣٥ : فكان
عليه أن يستسلم ، بعد أن رأى ما رأى ، من عزمهم وتصميمهم على قتله ، وعجزه عن
الذّب والدّفاع عن نفسه
الصفحه ٣٦ : تلقاء نفسه ، ولم
يخرج إلى العراق رغبة في شيء من أشياء هذه الحياة ، وإنّما خرج بأمر الله ، وقاتل
بإرادة
الصفحه ٤٦ : : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ
الصفحه ٤٨ : هذه الحياة ، ولا يكترثون ، ولو ملئت الأرض عليهم خيلا ،
ورجالا ، ويصبرون على التّضحية بالنّفس ، والنّسا
الصفحه ٥٠ : إلّا بالله العليّ العظيم» ، أجل ، لقد قال
حين سقط على الأرض مخاطبا ربّه ، وهو يسلّمه النّفس الأخير
الصفحه ٥١ : كلّ ما حلّ
بي يا إلهي فأنا طيّب النّفس ، صابر على امتحانك وبلائك ، راض بحكمك وقضائك ، وما
أنا بمتألم
الصفحه ٦٤ : . (انظر ، صحيح البخاريّ : ٣ / ٣٤). وفي رواية
أنس: قال صلىاللهعليهوآله
: «آليت منهنّ شهرا». (انظر ، نفس
الصفحه ٧٣ : نفس المعنى. فقد روى صاحب المستدرك عن سفيان الثّوري أنّه صلىاللهعليهوآله
قال ذلك لعليّ عليهالسلام
الصفحه ٩٣ : إليه من نفسه ر ، وأبويه وأهله ، وولده ، والنّاس أجمعين.
وقد وجد بين
المسلمين من الرّجال ، والنّساء من
الصفحه ٩٤ : من نفسي لفعلت (١). السّلام عليك يا أبا عبد الله ، أشهد أنّي على هديك ،
وهدي أبيك ، ثمّ مشى بالسّيف
الصفحه ١١٢ : الطّفّ كلّما اشتّد الأمر أشرق وجهه ، وهدأت جوارحه ، وسكنت نفسه ،
حتّى قال النّاس بعضهم لبعض : انظروا لا
الصفحه ١١٣ : بالمال ،
والعيال ، ما داموا مع النّبيّ وآله.
وقال الحرّ
الرّياحي : «إنّي أخيّر نفسي بين الجنّة والنّار
الصفحه ١٢٠ :
وكان لفاجعة
كربلاء دوي هائل اهتّزت له الدّنيا بكاملها ، حتّى كأنّ النّبيّ نفسه هو المقتول.
وقامت