الصفحه ٧٤ : ، قال ابن حجر ، وهو من علماء السّنّة في كتابه الصّواعق المحرقة : أنّ قوله
تعالى : (وَقِفُوهُمْ
إِنَّهُمْ
الصفحه ٢٣٧ :
السّنّة المحمّديّة» للأستاذ محمود أبو ريّة : ١٩١ طبعة (١٩٥٨ م) ، وهذا الكتاب
جديد وفريد في بابه ، لا غنى
الصفحه ٢٣٦ :
وقرأ النّاس ،
وفيه هذا كتاب أمير المؤمنين معاوية صاحب وحي الله الّذي بعث محمّدا نبيّا ، وكان
أميّا
الصفحه ٢٤١ : الله ، وأمر بوضع أحاديث في
فضائله مثل «كتب معاوية آية الكرسي بقلم من ذهب جاء به جبرائيل هديّة له من فوق
الصفحه ١٣٤ : . والسّلام» (٢). ولمّا وصل الكتاب إلى الوليد أرسل في طلب الحسين ، فدعا
الإمام جماعة من مواليه ، وأمرهم بحمل
الصفحه ١٥٤ : أحمد إليكم الله الّذي لا إله إلّا هو ، أمّا بعد ، فإنّ كتاب مسلم بن عقيل
جائني يخبرني فيه بحسن رأيكم
الصفحه ٢٣٣ : عليّا ، لأنّه يحمل علم الله والرّسول ، وداس يزيد ظهر
الحسين وصدره بسنابك الخيل ، لأنّ فيه علم الله
الصفحه ٤١٨ :
أبي طالب رضى الله
عنه ، وكان في بيت المال عقد ، فأرسلت إليّ بنت عليّ بن أبي طالب تقول : بلغني أنّ
الصفحه ٧٢ : في معرفة المذهب : ١٣٢ ،
كتاب الأصول : ٣٨ ـ ٣٩ ، الأمالي لأبي طالب : ٣٣ ، أمالي المؤيد بالله : ٩٠
الصفحه ٢٢٦ : فارس ، ثمّ ملك الموصل وبلاد الجزيرة. وهو أوّل من خطب له على
المنابر بعد الخليفة ، وأوّل من لقّب في
الصفحه ٢٦٠ : ،
وقلت في نفسي : لم يبق أي مجال للسّكوت ما دام الطّلب قائما ، وحمدت الله سبحانه
على أن يكون هذا الموضوع
الصفحه ٤٥١ :
والثّالثة :
الهجوم الرّادع ، وأشرنا إلى جهاد الإمام في المرحلة الأولى. ومن جهاده في المرحلة
الصفحه ٣٥٥ : المسلمين بعد نبيّهم نبذوا الكتاب ،
__________________
(١) انظر ، اللهوف في
قتلى الطّفوف : ٨٧ ، مثير
الصفحه ٤٩ : ،
والإتحاد» (١).
قال الأستاذ
العقّاد في كتاب «أبو الشّهداء» :
«ظل الحسين على
حضور ذهنه ، وثبات جأشه في
الصفحه ١٩٦ : .
استمع إلى المؤلّف
، وهو يقول في أوّل صفحة من مقدّمة الكتاب : كتبنا عن سبعة من الأئمّة الكرام ،
وتأخرنا