الصفحه ١٦٨ :
شاعرهم عبد الله
بن الحرّ (١) :
فيا لك حسرة ما
دمت حيّا
تردّد بين حلقي
الصفحه ١٥٧ :
أولوا العزم
قال الله جلّ وعلا
:
(وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ
الصفحه ٥١٣ : محمّد بن سعيد المعروف بابن هلال الثّقفي ، منشورات أنجمن
آثار ملّي ـ طهران.
حرف الفاء
٢٠١. الإفادة في
الصفحه ١١٦ :
لقومه وبنيه : لا
عليكم أن تمنعوه ، لعلّ الله يرزقه الشّهادة ، فخلّوا سبيله فاستشهد رضوان الله
عليه
الصفحه ١٢٤ : والمشرفية يسمع لها في الهام رقيعا ولا يجد الحسين
عليهالسلام في مساقط الحرب لوعظه سميعا
الصفحه ٢٠١ :
في سماء الأفلاك ، ومدارات الشّمس ، والقمر ، والنّجوم ، وبذلك علم مقدار نعمة
الله على عبيده ... وقد
الصفحه ١٨٤ : قد روى كلّ ما سمعه (٢) ، ولقد كان له حقّ في روايتها ولا يستطيع أحد أن يماري
فيها ، ولكن لم يصح عنه
الصفحه ٣٣٥ : أعيب حسينا؟ وو الله ما أرى للعيب فيه موضعا وقد رأيت
أن أكتب إليه أتوعده أتهدده ، ثمّ رأيت أن لا أفعل
الصفحه ٢٩٣ : !!
وقد علّق الإمام يحيى بن الحسين الهادي
في كتابه «تثبيت الإمامة» ، تحقيق العلّامة السّيّد محمّد رضا
الصفحه ١٤ : ، وذكرت مع كلّ رقم جملة تناسبه ممّا حدث يوم الطّفّ ، عسى
أن يتلو الموالون لأهل البيت بعض صفحات الكتاب في
الصفحه ٤٩١ : الكتاب العربي بيروت ١٤٠٥ ه.
١٦. أسنى المطالب
في أحاديث مختلفة المراتب ، لمحمّد بن دويش الحوت البيروتي
الصفحه ١٨٩ :
يبق له عين ولا
أثر في عهد الصّادقين حيث انتشرت علومهما في كلّ مكان ، ولم يكن من سبيل إلى بثّ
هذه
الصفحه ٣٨ : الحديد : ٤ / ٨.
وأمّا ابن أعثم في الفتوح : ٢ / ٢٩٢ قال
: ثمّ دعا الحسن بن عليّ بعبد الله بن نوفل بن
الصفحه ١٥٥ : : لماذا خرّقت الكتاب؟. قال : لئلّا تعلم ما فيه ،
قال : وممّن وإلى من؟ قال : من الحسين بن عليّ إلى جماعة من
الصفحه ١٥ :
تدركنا فيه تبعة ، ولا تلحقنا فيه سأمة ، حتّى ينصرف عنّا كتّاب السّيّئات بصحيفة
خالية من ذكر سيّئاتنا