الصفحه ٢٤٨ : بطريق السّنّة والشّيعة أنّه قال : «رأيت جعفرا يطير بجناحين في
الجنّة مع الملائكة»(٢).
وتزوّج جعفر أسما
الصفحه ٣٠٣ : جعفر
الطّيّار ومن معه من المسلمين إلى المدينة سنة (٧ ه) فصادف رجوع النّبيّ صلىاللهعليهوآله
من خيبر
الصفحه ٣١٤ :
وقد تساءل البعض
عن عدم خروج عبد الله بن جعفر مع الحسين؟.
واعتذر عنه جماعة
بأعذار لا تعدو الحدس
الصفحه ٣٢٣ : أصفر اللّون يجود بنفسه ، ويلفظ كبده قطعا من أثر السّم (١) ، ورأت عائشة تمنع من دفنه مع جدّه ، وتركب
الصفحه ٣٧ : مع
مشركي مكّة بأمر الله ، ومحا كلمة بسم الله الرّحمن الرّحيم ، ومحمّد رسول الله من
كتاب الصّلح بأمر
الصفحه ٦٣ : ، المصدر السّابق). وقال
النّسائي : والكذّابون المعروفون بوضع الحديث : ابن أبي يحيى بالمدينة ، والواقدي
الصفحه ١٠٠ :
مروان بن الحكم ،
وكان على المدينة ، أن يخطب بنت زينب بنت أمير المؤمنين ، وأبوها عبد الله بن جعفر
الصفحه ١٨٢ : البعثة ، وظلّ
معه إلى أن انتقل إلى الرّفيق الأعلى ، ولم يفارقه أبدا لا في سفر ولا في حضر ـ وهو
ابن عمّه
الصفحه ٢١٧ :
الصّلاة ، والله لو لم يكن معي أحد من النّاس لأبليت لله فيه بلاء حسنا»(١).
حكمه ومشاريعه :
تولّى الحكم
الصفحه ٣٣١ : معاوية ليس بشيء من الإسلام ،
ولا من الإنسانيّة في حساب الحسين ، فكيف بولده يزيد؟! ... وإقرأ معي هذا
الصفحه ٣٣٧ : مكّة ، وولّاه الموسم وأمره بقتل الحسين على أي حال اتّفق ،
وأنّه دسّ مع الحاج ثلاثين رجلا ، ليغتالوا
الصفحه ٣٤٥ : الأركان.
لقد صحب الحسين
النّساء معه عن قصد وتصميم ليطوف بهنّ الأمويون في البلدان ، ويراهن كلّ إنسان
الصفحه ٢٣٦ : يعلم ما أكتب ، فلم يكن بيني وبين الله أحد من خلقه»
(١).
وولّى معاوية أبا
هريرة على مدينة الرّسول
الصفحه ٣٩٦ : المعلوم هو
المشكوك بالذات. كما لو فرض أن علمنا بدفن الجثمان الشّريف في المدينة قطعا ، ثمّ
شكّكنا : هل نقل
الصفحه ١٤٣ : الإسلام الّذين عذّبوا في مكّة وكنّاه
الرّسول أبا يحيى ، وكان في لسانه لكنّة ، توفّي بالمدينة (٣٨ أو ٣٩ ه