الصفحه ٤١٧ :
، فلمّا بشّر صلىاللهعليهوآله
بإسلام العبّاس أعتقه.
هاجر من مكّة إلى المدينة ، وشارك مع
المسلمين في
الصفحه ٢٤٦ : ، لا يفتقر بيت فيه خلّ (٣).
واسلم جعفر قبل
هجرة الرّسول إلى المدينة ، وهاجر مع جماعة من المسلمين إلى
الصفحه ١٣١ : ، وحزب أبي بكر في
يوم السّقيفة مع عمر ، وأبي عبيدة ، والمغيرة بن شعبة ، وسالم مولى حذيفة؟.
انظر
الصفحه ٢١٨ : ، الكامل لابن الأثير : ٤ / ٤ ، مع إختلاف في بعض الألفاظ.
(٢) انظر ، مروج
الذّهب : ٣ / ٧٩. وأباح المدينة
الصفحه ٢٣٢ : والدّيباج ، وشرب بآنية الذّهب والفضّة ،
وركب السّروج المحّلاة بهما ، وأباح يزيد مدينة الرّسول ، وأرسل معاوية
الصفحه ٤٠٩ : يجهزها ومن معها بما يصلحهم في رحلتهم إلى
المدينة المنورة.
وذهبت السّيّدة
زينب إلى المدينة ، وكان وجودها
الصفحه ٤٥٢ :
فقالت قريش : أيدينا مع أيديكم ونحن معكم ... فتجهزّت قريش بقيادة أبي سفيان
وتبعتها بعض القبائل ، واليهود
الصفحه ٢٨٦ : ، ودرجت مع أخويها سيّدي شباب أهل الجنّة (٢) ، وأخذت العلم عن أبيها باب مدينة العلم
الصفحه ٧٠ :
عليّ من الذّنوب
والعيوب أن يقول النّبيّ :
«أنا مدينه العلم
، وعليّ بابها» (١). وأن يقول له
الصفحه ٢٦٩ : كان يحبّه حبّا شديدا لا يحبّه ولده ، وكان
لا ينام إلّا وهو إلى جنبه (٢) ، وإذا خرج أخرجه معه
الصفحه ٤٤٣ :
وكان حظّ السّيّدة
زينب أن تكون المكرسّة لمواساة أخيها الإمام الحسين ، وأن تمضي معه على طريق
مأساته
الصفحه ٨٧ :
عليّا في صفّين (١) ، وبعد أن استتب الأمر لمعاوية ، ونصّب مروان واليا على
المدينة جعل مروان يؤذي
الصفحه ٣١٣ : المدينة كان عبد الله بن جعفر جالسا في بيته ، فدخل
عليه النّاس يعزونه ، وكان له غلام اسمه أبو السّلاس
الصفحه ٥٦ : .
وبذلك نجد الجواب
عن هذا السّؤال : لماذا صحب الحسين معه النّساء والأطفال إلى كربلاء؟! وما كان
أغناه عن
الصفحه ١٩٠ :
العابدين فلماذا
صحبه الحسين معه إلى كربلاء؟ ولماذا لم يبقه في حرم جدّه الرّسول؟ ...
والجواب