الصفحه ١٣١ : لكونه من الرّجال الّذين دخلوا بيت
فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
مع عمر بن الخطّاب ، وخالد
الصفحه ٣٣٨ : عتيق ، وجعلت هند بنت عتبة لوحشي
جعلا على أن يقتل رسول الله صلىاللهعليهوآله
أو عليّا أو حمزة. فقال
الصفحه ٣٦٦ : زين
العابدين له ، قال المؤذّن : أشهد أنّ محمّدا رسول الله : هذا جدّي أو جدّك يا
يزيد (١)!
وللإمام
الصفحه ٢٨١ :
الإنتساب إلى النّبيّ
ليس من شك أنّ
القربى من رسول الله صلىاللهعليهوآله ليست بالشّيء اليسير
الصفحه ٤٥٢ : .
فلمّا سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله
باجتماع الأحزاب استشار أصحابه وأجمع رأيهم على البقاء في المدينة
الصفحه ٢٥١ : : يا رسول الله إنّي كنت
مسلما ولكن القوم استكرهوني ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: أعلم باسلامك
الصفحه ٣٤٠ : صلىاللهعليهوآله.
وروى ابن مسعود قال : ما رأينا رسول
الله صلىاللهعليهوآله
باكيا قطّ أشدّ من بكائه على حمزة بن
الصفحه ٣٣٣ : بعهده؟
..
أولست قاتل عمرو
بن الحمق الخزاعي صاحب رسول الله صلىاللهعليهوآله
العبد الصّالح الّذي أبلته
الصفحه ٣٢٤ :
قائلين لها : يا أمّ المؤمنين ، إنّ الحسين يريد أن يدفن أخاه الحسن مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
والله
الصفحه ٤١٧ : غزوات رسول الله صلىاللهعليهوآله.
لزم أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
، وشهد معه حروبه
الصفحه ٢١ : ،
وسمّى رسول الله صلىاللهعليهوآله
ذلك العام بعام الحزن. (انظر ، جوامع السّيرة : ٣١ ، اسد الغابة
الصفحه ٢١٨ : ابن عمر ويوجه جرائم يزيد حينما قال مخاطبا عبد الله بن
مطيع : «سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول
الصفحه ٣٠١ : :
قال صاحب السّيرة
النّبويّة :
«قال لمّا رأى
رسول الله صلىاللهعليهوآله
ما يصيب أصحابه من البلاء
وما
الصفحه ٤٢٥ : (٢) وكفى بك وصيّا بما أوصاني به رسول الله صلىاللهعليهوآله
فإذا كان ذلك يا بنيّ
فالزم بيتك وابك على
الصفحه ٤٤٧ :
وغيرها إنّما هو
للثّأر من رسول الله صلىاللهعليهوآله
بأهل بيته ، أمّا الزّيادة فاقرأها فيما يلي