الصفحه ٣٣٩ : ، وابن كثير ، وصاحب العقد الفريد وغيرهم ما قد أخرجه أحمد بن حنبل :
٢ / ٤٠ عن ابن عمر أنّ رسول الله
الصفحه ٣٤١ : ، قاتل مصعب بن عمير
دون رسول الله صلىاللهعليهوآله
ومعه لواؤه حتّى قتل ، وكان الّذي أصابه وقتله ابن
الصفحه ٢٣٨ : : ولم ذاك؟ قال :
إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال ليّ ، وله ، ولحذيفة بن اليمان : آخركم موتا في
الصفحه ٢٩٤ : ينقض كتاب الله ، وحكمه في عباده!.
فويل لمن يهم أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
ينقض ما جاء به محكما
الصفحه ٢٣٥ : أحبّه وأشهد أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
أحبّه».
وفي مسند أحمد ، وصحيح البخاري ، ومسلم
أنّ رسول
الصفحه ٦٥ :
تَطْهِيراً).
٤ ـ وعن أنس بن مالك قال : إنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآله
كان يمرّ بباب فاطمة ستة أشهر كلّما
الصفحه ٢٩٣ : : إنّي سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : «إنّا معاشر الأنبياء لا نورّث ، ما تركناه فهو صدقة
الصفحه ٢٥٠ : بن زياد البلوي حليف الأنصار أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
نهانا عن قتلك ، فقال ابن البختري : أنا
الصفحه ٣٠٠ : مرّا إلّا ذوو الأسقام والأمراض.
وفي الحديث أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : «إنّ الله اختارني
الصفحه ٦٨ :
قال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
كان يمرّ بباب فاطمة ستة أشهر ، فإذا خرج إلى صلاة الفجر يقول
الصفحه ٣٧٧ : الشّهداء عمّ أبي ، أو ليس جعفر الشّهيد الطّيار عمّي؟ أو لم يبلغكم قول
مستفيض فيكم أنّ رسول الله
الصفحه ٣٧ : ،
وعلى سنّة جدّه محمّد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فلقد أوقع
النّبيّ صلىاللهعليهوآله
صلح الحديبية
الصفحه ٦٦ : هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرّجس وطهّرهم تطهيرا. وقريب منه ألفاظ أخرى
كما ورد عن جابر بن عبد الله : أنّ
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآله
، وابن وصيّه وابن
عمّه ، وأوّل المؤمنين بالله ، والمصدّق لرسوله بما جاء به من عند ربّه؟ أو ليس
الصفحه ٨٦ : فيه ، وذكرت حين سئلت أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
ذكر لها هذا الاسم ، ونهاها عن ركوبه وأمرت أن