الصفحه ٤٤٧ : لعبد الكريم الخطيب ، وهو يتحدّث
ويحلل مبيت الإمام في فراش النّبيّ ليلة الهجرة ... وإن دلّ هذا على شي
الصفحه ٢٢ : ، عقد له عليها أبو بكر في مكّة ، وهي بنت ست
سنوات ، وبني بها النّبيّ في المدينة بعد أن أكملت التّسع وحين
الصفحه ٢٩ : ؟!
أن لا يوجد شيء
على الكرة يقال له دين ، وإيمان ، وعدالة ، وإنسانيّة ، ويأبى الحسين إلّا الدّين
، لأنّه
الصفحه ١٢٣ : أو يزيدون (٤).
وقال النّبيّ صلىاللهعليهوآله
لقريش يوم بدر : «خلّوني والعرب
، فإن أك صادقا كنتم
الصفحه ١٨٢ : موسى إلّا أنّه لا نبّي بعدي» (١).
ولمّا قال معاوية
لسعد بن أبي وقّاص ما يمنعك أن تسب أبا تراب؟
قال
الصفحه ٣٤ : المغامرات الّتي لا
يقدم عليها إلّا معتوه لا يدري ما يقول ، أو رسول لا ينطق بلسانه ، بل لسان قوّة
خارقة
الصفحه ١٢٥ : لمّا سمع النّبيّ يقول : «قوموا إلى الجنّة كان يأكل تمرات في يده
فرماها ، وقال : «لئن حيّيت حتّى آكلهنّ
الصفحه ٢٧٧ :
وما كان النّبيّ
ليأمر بتجهيّز من أشرك وألحد ، ويطلب له من الله الرّحمة والرّضوان ... وغريب حقّا
أن
الصفحه ٢٩٩ :
وخديجة ، وجعفر ،
فكان النّبيّ يتقدّمهم للصّلاة ، ويقف عليّ عن يمينه ، وجعفر عن يساره ، وخديجة
خلفه
الصفحه ٨٤ :
كان من أخلاق زين
العابدين ، وما أخلاقه إلّا أخلاق أبيه الحسين ، وما أخلاق الحسين إلّا أخلاق أبيه
الصفحه ٢٦٩ : كان يحبّه حبّا شديدا لا يحبّه ولده ، وكان
لا ينام إلّا وهو إلى جنبه (٢) ، وإذا خرج أخرجه معه
الصفحه ٣٠٠ : :
«ألا ترى ـ الخطاب
لمعاوية ـ غير مخبر لك ، ولكن بنعمة الله أحدّث أنّ قوما استشهدوا في سبيل الله
تعالى من
الصفحه ٤٥٥ :
ظّلت حيّة بعد أن دخلت في الإسلام ... وبعد موت النّبيّ تناولت قريش بسيوفها شيب
بني هاشم ، وشبابها
الصفحه ٣٩ : . وغشيت صدوركم ، فكنتم أخبث ثمرة : شجي للناظر ، وأكلة للغاصب.
ألا وإنّ الدعيّ
ابن الدّعيّ قد ركز بين
الصفحه ٦١ : ء التّراث).
وقال تعالى : (قالَتْ ما جَزاءُ
مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذابٌ