الصفحه ٢٢١ : الإنسانيّة ، وألّف
فيه وفي أبيه معاوية كتابا ضخما قدّمه إلى قومه المستعمرين ، ليختاروا عملاء من
العرب
الصفحه ٢٤٢ : ، لأنّه شارك غيره في محاسنه ، ولم يشاركه أحد في محاسنه» (١). وكتب قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري إلى معاوية
الصفحه ٤١٢ : فصولها ، وكثّف مشاهدها
حتّى يمكّنه تجسيدها على خشبة المسرح ، لأنّها في أصلها تزيد عن أربعمئة صفحة
الصفحه ٤٣٨ : الإنسان متوحدا في مسيرته الكونيّة ... ولا مفرّ
من ذلك ، لأنّ العلم في يد الجهّال ، كما يقول جابر بن حيّان
الصفحه ١١١ : ء الحديث عن
النّبيّ صلىاللهعليهوآله
أنّه إذا كان يوم القيامة أقول
لأمّتي : كيف خلّفتموني في الثّقلين
الصفحه ٢٧٢ : أبناء أبي طالب إذا أكلوا جميعا
أو فرادى لم يشبعوا ، وإذا كان معهم النّبيّ شبعوا»(٢).
وبعد أن رأى أبو
الصفحه ١٢٨ : » (١).
__________________
ـ وأصل هذه الأبيات
لابن الزّبعرى كما جاء في الصّواعق : ١١٦ ، وزاد فيها بيتا مشتملا على الكفر. انظر
، صورة
الصفحه ١٧٥ :
العظيم.
__________________
ـ السّواد وخنازيرها
...
انظر ، الفتوح لابن أعثم : ٣ / ١٠٦ وزاد
فأطرق عمر
الصفحه ١٩٧ : انحسر الشّعر عن جبينه فبدا مزهرا ، على خدّه خال أسود ،
ولمّا تقدّم في السّن زاده الشّيب بهاء ووقارا
الصفحه ٢١٠ : أنساب العرب : ٦١ وزاد «وهو عون الأصغر» ، الإمامة والسّياسة لابن قتيبة :
٢ / ١٢ ، البحار : ١٠١ / ٢٤٣
الصفحه ٢١٦ : والفجور ، ومثلي لا يبايع مثله». انظر ، مقتل الحسين للخوارزمي : ١ /
١٨٤ وزاد فيه : والله لو رام ذلك أحد
الصفحه ٢٩٠ :
السّمط في خبر السّبط : ٦١ ، شواهد التّنزيل : ٢ / ٣٣٢ و ٤٠٣ ، أسباب نزول الآيات
، الواحدي : ٢٩٦ ، زاد
الصفحه ٣٠٣ : ، وتكلّم جعفر عن دعوة الرّسول ، ومحاسن الإسلام ، وكانت النّتيجة أن طرد
النّجاشي الرّسول ، وزاد في إكرام
الصفحه ٣٠٧ : وعجيبة ، منها أنّ أحد الخلفاء أرسل له ثلاثة
ملايّين درهما ، ففرقها جميعا على الفقراء ، وزاد عليها من ماله
الصفحه ٥٠٥ : بالحريفيش (المتوفّى ٨٠١ ه). طبع في القاهرة بجزئين وكذلك طبع طبعة
بولاق.
حرف الزّاي
١٤٢. زاد المسير
في