الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام : «يكون في آخر الزّمان قوم سفهاء ، لا يوجبون أمرا بمعروف
ولا نهيا عن منكر إلّا إذا أمنوا الضّرر
الصفحه ٥٥ : ، وسرّح
بهم ابن زياد مع مخفر بن ثعلبة وشمر بن ذي الجوشن (٢) ، فأسرعا حتّى لحقا بالقوم الّذين معهم الرّؤوس
الصفحه ١٦ : أدعيتهم ، وكلامهم الّذي كانوا يناجون به خالق
الكائنات. يستطيع أن يقتبس ما شاء ، ومتى شاء من أنوارهم الّتي
الصفحه ٢٢٤ : ، فقال له : إنّك تطعن عليه ، لأنّه قتل الفاعل والمفعول
من قوم لوط ، وأنت أسفلهما. انظر ، شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٨٠ : نبالغ إذا
اعتبرنا مولد السّيّدة زينب ومولد الحسين من الأعياد القوميّة لأمّة العرب
الصفحه ٣٥٤ : على كلّ حال ، لأنّ خلافته إلهية ، تماما كنبوّة محمّد لا يمكن أن يتولاها
غيره ، أو ينتزعها أحد منه
الصفحه ٨٦ : ذلك دروع الحديد) ، في تأريخ
ابن أعثم : ١٧٦ مثله ، وزاد الطّبريّ في تأريخه : ٥ / ٢١٢ ، وابن الأثير
الصفحه ١٣٤ : كتاب يزيد على الحسين ، فطلب الحسين منه الإمهال ، فقال له الوليد :
انصرف إذا شئت على اسم الله ، فقال له
الصفحه ٣٧٦ : الشّمر ، قال الإمام الصّادق : «إذا أذنب الرّجل خرج من قلبه نكتة سوداء ،
فإن تاب زالت ، وإن زاد ازدادت
الصفحه ٤٤٢ : يكرهه ، من
ردّ عليه ، وتكذيب له ، فيحزنه ذلك ، إلّا فرّج الله عنه بخديجة رضي الله عنها ،
إذا رجع إليها
الصفحه ١٧٢ : دروس الكمال بأفعاله قبل أقواله ، ويعلمهم أنّ
الإستخفاف بصغير الذّنوب من أكبر الذّنوب ، لأنّه استخفاف
الصفحه ٤٤١ : ... قام يدعو قومه .. ثمّ يدعو قومه وكلّ العرب ... ثمّ
يدعو قومه وكلّ النّاس ... وظهر من المشركين من يعّيره
الصفحه ١٧٤ :
هذه ألفاظه ، وهذا
اسلوبه ، وخطابه مع قوم ما وضعت ألفاظ السّباب واللّعن إلّا للدّلالة على خساستهم
الصفحه ١٧٠ :
في نفسه ـ أصانع
القوم بما لا ينفعهم ولا يضرّ الحسين كي لا يظنوا أنّي خرجت من طاعة ـ ولمّا امتنع
الصفحه ٢٥٤ : وعمّة معاوية ـ فقال معاوية ما ظنّك بعمّك أبي لهب. فقال
: إذا دخلت النّار ، فخذ على يسارك تجده مفترشا