الصفحه ٥٩ :
عليهالسلام قال : خرجنا مع الحسين عليهالسلام فما نزل منزلا ولا ارتحل منه الا ذكر يحيى بن زكريا وقتله
، وقال
الصفحه ٩٣ :
خضير فتسابا.
وأصبح الحسين عليهالسلام فعبأ أصحابه بعد صلاة الغداة ، وكان معه اثنان وثلاثون
فارسا
الصفحه ١٧١ :
والرباب هذه بعد
رجوعها الى المدينة خطبها الأشراف من قريش فقالت : والله لا كان لي حمو بعد رسول
الله
الصفحه ١٨٤ :
ثم ان يزيد (لع)
أمر برد السبايا والأسارى الى المدينة ، وأرسل معهم النعمان بن بشير الأنصاري في
الصفحه ٢٦ : محمد ثم ودعه وخرج من المدينة ، وأقبلت نساء بني عبد
المطلب فاجتمعن للنياحة لما بلغهن أن الحسين
الصفحه ١٦٤ : الحارث السلمي
فقال : انطلق حتى تأتي عمرو بن سعيد بن العاص بالمدينة (وكان أميرا عليها وهو من
بني أمية
الصفحه ١٨٥ : وسبيت نساؤنا وحرقت خيامنا.
ثم انفصلوا من كربلا طالبين المدينة ،
قال بشير بن جذلم : فلما قربنا منها نزل
الصفحه ٩ :
من فضائل الحسين عليهالسلام
ولد الحسين عليهالسلام بالمدينة في شعبان يوم الثالث منه ، وقيل لخمس
الصفحه ٥١ : فاسق ، لم لم تعمل بذلك اذ أنت
بالمدينة تشرب الخمر ، قال مسلم : انا أشرب الخمر ، اما والله ان الله ليعلم
الصفحه ٧١ : لا يدخلك الكوفة ولا يردك الى
المدينة يكون بيني وبينك نصفا حتى أكتب الى الأمير عبيد الله بن زياد فلعل
الصفحه ١٨٧ : فورتهم ، فقال :
خطبة زين العابدين عليهالسلام بالمدينة
الحمد لله رب
العالمين ، الرحمن الرحيم ، مالك
الصفحه ١٨٨ : الظن فيه وترحم على أبيه.
ثم دخل زين
العابدين عليهالسلام الى المدينة فرآها موحشة باكية ، ووجد ديار
الصفحه ١٩٨ :
من خطبة زين العابدين عليهالسلام بالمدينة............................................. ١٨٧
خاتمة
الصفحه ٤٤ :
فصلى المغرب وما
معه الا ثلاثون نفسا في المسجد ، فلما رأى انه قد أمسى وليس معه الا أولئك النفر
خرج
الصفحه ٦٤ : عثمانيا ، فلما رجع من الحج جمعه الطريق مع
الحسين عليهالسلام ، فحدث جماعة من فزارة وبجيلة قالوا : كنا مع