الصفحه ١٩٠ :
الخواص : اختلفوا
في الرأس على أقوال أشهرها انه يعني يزيد رده الى المدينة مع السبايا ، ثم رد الى
الصفحه ٣٠ : الحسين عليهالسلام من الموضع المعروف بالمضيق مع قيس بن مسهر :
أما بعد فاني
أقبلت من المدينة مع دليلين
الصفحه ٢١ : المدينة
مع مولى لمعاوية يقال له ابن أبي زريق يأمره بأخذ البيعة على أهلها (٢) وخاصة على الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٨٦ :
بشير : فركبت فرسي
وركضت حتى دخلت المدينة ، فلما بلغت مسجد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
رفعت صوتي
الصفحه ٥٦ : يوم التروية.
وأمر ابن زياد
بجثة مسلم وهاني فصلبتا بالكناسة ، وبعث برأسيهما الى يزيد بن معاوية مع
الصفحه ١٢ :
فقال : من أحب
هذين وآباهما وأمهما كانا معي في درجتي يوم القيامة.
وما عسى أن يقول
القائل فيمن
الصفحه ١٨٣ : مع هؤلاء النساء من يردهن الى حرم جدهن صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقال : اما وجه أبيك فلن تراه
أبدا
الصفحه ٢٤ : .
ولما عزم الحسين عليهالسلام على الخروج من المدينة مضى في جوف الليل إلى قبر أمه
فودّعها ثم مضى إلى قبر
الصفحه ١٩١ :
الى كربلا فدفنه
مع الجسد الشريف. وروى ابن نما عن منصور بن جمهور انه دخل خزانة يزيد لما فتحت
فوجد
الصفحه ١٦٦ : كان الليل من
ذلك اليوم الذي خطب فيه عمرو بن سعيد سمع أهل المدينة في جوف الليل مناديا ينادي
يسمعون صوته
الصفحه ٦٧ : أصحابه الذين جاؤوا
معه من المدينة ونفر يسير ممن انضموا اليه ، وكان قد اجتمع اليه مدة مقامه بمكة
نفر من
الصفحه ٧٤ : اليك فأنشدك الله ان قدرت ان لا تقدم اليهم شبرا فافعل ، وطلب منه ان يذهب
معه الى بلاد قومه (١) حتى يرى
الصفحه ١١ : النجائب لتقاد معه. وأقام بعد
وفاة أخيه الحسن عليهماالسلام يحج في كل عام من المدينة إلى مكة ماشيا وأجلس
الصفحه ٤٢ : الجدلي على ربع المدينة ،
وعبأ ميمنته وميسرته ووقف هو في القلب وأقبل نحو القصر ، وتداعى الناس واجتمعوا
فما
الصفحه ٢٥ : فبكى الحسين عليهالسلام معه ساعة ثم قال : يا أخي جزاك الله خيرا فقد نصحت وأشفقت
وأرجو أن يكون رأيك