الصفحه ١٩١ : الأموي بدمشق وهو مشهد مشيد معظم.
السادس : انه
بمسجد الرقة على الفرات بالمدينة المشهور. حكى سبط بن
الصفحه ٧٦ : رسولي ان يلزمك فلا
يفارقك حتى يأتيني بانفاذك أمري والسلام ، فعرض لهم الحر وأصحابه ومنعوهم من السير
الصفحه ٣٢ : نشر لك معاوية ما كنت آخذا برأيه؟ قال : بلى ، قال : هذا عهده لعبيد الله على
الكوفة ، فضم يزيد البصرة
الصفحه ١٣ : . ودخلت على الحسن عليهالسلام جارية فحيّته بطاقة ريحان فقال لها : أنت حرة لوجه الله
الصفحه ١١٩ :
فقاتل قتال الأسد
الباسل وبالغ في الصبر على الخطب النازل حتى سقط بين القتلى وقد أثخن بالجراح ،
فلم
الصفحه ١٧٣ :
والندامة إذا
اجتمع الناس ليوم القيامة.
وفي رواية انه لما
أنشد يزيد الأبيات السابقة قال له علي بن
الصفحه ٨٦ : عليهالسلام متوكئا على قائم سيفه ونادى بأعلى صوته فقال : أنشدكم الله
هل تعرفونني؟ قالوا : نعم أنت ابن رسول
الصفحه ١٣١ :
السلام ويقول لك : عجل القدوم علينا ، واعتوره الناس فقطعوه بأسيافهم ، فجاء
الحسين عليهالسلام حتى وقف عليه
الصفحه ٢٨ :
له كما بعدت ثمود
، وانه ليس علينا امام غيرك فاقبل لعل الله يجمعنا بك على الحق ، والنعمان بن بشير
الصفحه ١١٨ :
وأنصارهم وتقبل منك يا
خمار ، فحمل عليه الحصين وحمل عليه حبيب ، فضرب حبيب وجه فرسه بالسيف فشب به الفرس
ووقع
الصفحه ١٣٥ : هو القاسم
بن الحسن بن علي بن ابي طالب عليهالسلام.
وصاح الحسين عليهالسلام في تلك الحال صبرا يا بني
الصفحه ١١٥ : باخواننا؟ قال : بلى رح الى ما هو لك خير من الدنيا وما فيها والى ملك لا
يبلى ، فقال : السلام عليك يا ابن
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : السلام عليك يا رسول الله أنا الحسين بن فاطمة فرخك
وابن فرختك وسبطك الذي خلقتني في أمتك
الصفحه ٨٠ :
وجهها وأهوت الى
جيبها فشقته وخرت مغشية عليها ، فقام اليها الحسين عليهالسلام فصب على وجهها الما
الصفحه ١٢٩ : عليهالسلام سوى أهل بيته وهم : ولد علي ، وولد جعفر ، وولد عقيل ،
وولد الحسن ، وولد الحسين ، فاجتمعوا يودع