الصفحه ١٥١ : نهكته العلة والحسن بن الحسن المثنى وكان قد واسى عمه
في الصبر على ضرب السيوف وطعن الرماح ، وكان قد نقل من
الصفحه ١٣٤ :
وخرج القاسم بن
الحسن بن علي بن ابي طالب عليهالسلام وأمه ام ولد وهو غلام لم يبلغ الحلم ، فلما نظر
الصفحه ١٨١ :
سيدها ومن الوغى
ليثها ، وارث المشعرين وأبو السبطين الحسن والحسين ، ذاك جدي علي بن أبي طالب
الصفحه ١٨٨ : تخلت
وقال آخر :
ولما وردنا ماء
يثرب بعدما
اسلنا على السبط
الشهيد
الصفحه ٤٩ : الحرسي :
الا تسلم على الأمير فقال : ان كان يريد قتلي فما سلامي عليه وان كان لا يريد قتلي
فليكثرن سلامي
الصفحه ٣٠ :
فلعمري ما الامام
الا الحاكم بالكتاب القائم بالقسط الدائن بدين الحق الحابس نفسه على ذلك لله
والسلام
الصفحه ٢٣ : وإنا إليه راجعون وعلى الإسلام السلام إذ قد
بليت الأمة براع مثل يزيد.
وطال الحديث بينه
وبين مروان حتى
الصفحه ١٩٠ :
الخواص : اختلفوا
في الرأس على أقوال أشهرها انه يعني يزيد رده الى المدينة مع السبايا ، ثم رد الى
الصفحه ٧ : والسلام على رسوله محمد وآله
حجج الله على أهل الدنيا ، الذين امتحنوا بأعظم المصائب فصبروا على ما قدّر الله
الصفحه ٢٩ : :
أما بعد ، فقد
اخضر الجناب وايعنت الثمار فاذا شئت فاقبل على جند لك مجند والسلام عليك ورحمة
الله وبركاته
الصفحه ٦٠ : الفرزدق الحسين بن علي عليهماالسلام
ا ه. وقال سبط ابن الجوزي في تذكرة الخواص انه لقيه ببستان بني عامر (منه).
الصفحه ١٨٩ :
خاتمة فيها فصلان
فصل في مدفن رأس الحسين عليهالسلام
اختلفت الروايات
والأقول في ذلك على وجوه
الصفحه ٥ : واقعة الطفّ وجهاد واستشهاد الامام الحسين عليهالسلام حيث جاء الكتاب متناسقا في التسلسل التاريخي محقق
الصفحه ٦٦ : فسلمنا
عليه فرد علينا السلام ، فقلنا له : رحمك الله ان عندنا خبرا ان شئت حدثناك علانية
وان شئت سرا ، فنظر
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
عني السلام وأعلمه اني في
الأثر ، فقاتل حتى قتل رضوان الله عليه. وكان له أخ مع عمر بن سعد ، فقال