الصفحه ١٤٠ : يروى ، وكان يصيح من الحر في بطنه والبرد في ظهره
وبين يديه المراوح والثلج وخلفه كانون وكان برد له الما
الصفحه ٩٣ :
له برير بن خضير :
يا فاسق أنت يجعلك الله من الطيبين ، فقال له : من أنت ويلك؟ قال : انا برير بن
الصفحه ١١٧ : الله بالنار ، فقال حميد بن
مسلم : أتقتل الولدان والنساء والله ان في قتل الرجال لما يرضى به أميرك فلم
الصفحه ٢١ : ولا يرخص له في التأخر عن ذلك ، ويقول : ان أبى عليك فاضرب
عنقه وابعث إليّ برأسه ، فأحضر
الصفحه ١٠٨ : نفسه مسرفا وان معاوية ضال مضل وان امام الهدى والحق علي بن أبي طالب ، فقال
له برير : اشهد ان هذا رأيي
الصفحه ١٥١ : نهكته العلة والحسن بن الحسن المثنى وكان قد واسى عمه
في الصبر على ضرب السيوف وطعن الرماح ، وكان قد نقل من
الصفحه ١٥٦ : بعذاب خ ل) ، ويذيق بعضكم بأس بعض ثم
تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا ، الا لعنة الله على
الصفحه ١٨١ :
بالبكاء والنحيب وخشي يزيد ان يكون فتنة ، فأمر المؤذن فقطع عليه الكلام ، فلما
قال المؤذن : الله أكبر الله
الصفحه ٧٣ : ) (٢) اللهم اجعل لنا ولهم الجنة نزلا واجمع بيننا وبينهم في
مستقر من رحمتك ورغائب مذخور ثوابك وقال له الطرماح
الصفحه ٩٥ : (١) عن ماء الفرات بئس ما خلفتم نبيكم في ذريته ، ما لكم لا
سقاكم الله يوم القيامة فبئس القوم أنتم ، فقال
الصفحه ١٣٥ : قال عليهالسلام : عز والله على عمك ان تدعوه فلا يجيبك او يجيبك فلا ينفعك
صوت والله كثر واتره وقلّ
الصفحه ٧٥ : به وقيل الى القطقطانة (٢) ، فرأى فسطاطا مضروبا فسأل عنه فقيل انه لعبيد الله بن
الحر الجعفي ، وكان من
الصفحه ٧٨ :
الله يا ابن رسول
الله مقالتك ولو كانت الدنيا لنا باقية وكنا فيها مخلدين لآثرنا النهوض معك الى
الصفحه ١٣٠ : لينصرونا ثم عدوا علينا يقاتلوننا ، وصاح يا
ابن سعد قطع الله رحمك ولا بارك لك في أمرك وسلط عليك من يذبحك
الصفحه ١٨٠ : خير من طاف وسعى ، أنا ابن خير من حج ولبى ، أنا ابن من حمل على البراق في
الهوا ، أنا ابن من أسري به من