الصفحه ٣٧ :
تستر واستخفاء من
عبيد الله وتواصوا بالكتمان ، وألحّ عبيد الله في طلب مسلم ولا يعلم اين هو ، وكان
الصفحه ٤٩ :
له مسلم بن عمرو :
أتراها ما ابردها لا والله لا تذوق منها قطرة ابدا حتى تذوق الحميم في نار جهنم
الصفحه ٥٢ : فاضربوا عنقه ، فاخرج هاني حتى اتي بها الى مكان من
السوق كان يباع فيه الغنم وهو مكتوف ، فجعل يقول : وا
الصفحه ٥٨ :
الله ان رأس يحيى
بن زكريا أهدي الى بغي من بغايا بني اسرائيل ، أما تعلم ان بني اسرائيل كانوا
يقتلون
الصفحه ٦٣ :
وصلى على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأكثر من الترحم
على علي والحسن والحسين ولعن عبيد الله بن
الصفحه ٧٤ :
معك كثير أحد ولو
لم يقاتلك الا هؤلاء لكفى ، ولقد رأيت قبل خروجي من الكوفة جمعا عظيما يريدون
المسير
الصفحه ٨٥ :
حتى دنوا من الماء ليلا وأمامهم نافع بن هلال البجلي يحمل اللواء ، فقال عمرو بن
الحجاج من الرجل؟ قال
الصفحه ٨٧ : الله الذي اليه معادك اتقاتلني
وأنا ابن من علمت ، ذر هؤلاء القوم وكن معي فانه أقرب لك الى الله ، فقال
الصفحه ٨٩ :
الى الحسين عليهالسلام عشية يوم الخميس لتسع مضين من المحرم ، وجاء شمر حتى وقف
على أصحاب الحسين
الصفحه ٩٢ :
احتسبه ونفسي ما كنت احب ان يؤسر وأبقى بعده ، فسمع الحسين عليهالسلام قوله فقال : رحمك الله أنت في حل من
الصفحه ١١٦ :
وما بدلوا تبديلا
، ودنا منه حبيب فقال : عز علي مصرعك يا مسلم أبشر بالجنة ، فقال له مسلم قولا
ضعيفا
الصفحه ١٣٦ :
ثم برز من بعده
أخوه عمر بن علي وهو يقول :
أضربكم ولا أرى
فيكم زجر
ذاك الشقي
الصفحه ١٤٥ : حتى
انكشفوا عنه وكان قد ضعف عن القتال ، وتحاماه الناس فمكث طويلا من النهار ، وكلما
جاءه أحد انصرف عنه
الصفحه ١٥٦ : لكم فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حل بكم وتواترت من السماء نقمات فتسحتكم (١) بما كسبتم (فيسحتكم
الصفحه ١٦٠ :
والعار ، ثم قال : يا
ابن زياد لأحدثنك حديثا أغلظ عليك من هذا ، رأيت رسول الله