الصفحه ٧٧ :
فيه بالتضييق عليك
وقد جعل علي عينا يطالبني بذلك ، فقال له الحسين عليهالسلام : دعنا ويحك ننزل في
الصفحه ٨٧ : يوم
حشرك فو الله اني لأرجو ان لا تأكل من بر العراق الا يسيرا ، فقال : في الشعير
كفاية عن البر مستهز
الصفحه ١٠٣ : لتقتلوه وأمسكتم بنفسه وأخذتم
بكظمه وأحطتم به من كل جانب لتمنعوه التوجه في بلاد الله العريضة فصار كالأسير
الصفحه ٧١ :
عنكم ، فقال له
الحر : انا والله ما أدري ما هذه الكتب والرسل التي تذكر ، فقال الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٥ : والله لو لم يكن في الدنيا ملجا ولا مأوى لما
بايعت يزيد بن معاوية ، فقطع محمد بن الحنفية عليه الكلام وبكى
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ونصرته ، والله لا
يقصر أحد عن نصرته الا أورثه الله تعالى الذل في ولده والقلة في عشيرته ، وها انا
الصفحه ٨٢ : لست خيرا منه وسمي له أناسا ، فقال له ابن زياد: لست
استشيرك في من أبعث ان سرت بجندنا والا فابعث الينا
الصفحه ٩٤ : عليهالسلام فرسه فاستوى عليه وتقدم نحو القوم في نفر من أصحابه وبين
يديه برير بن خضير ، فقال له
الصفحه ٦٧ : ، فلما بلغ الحسين عليهالسلام خبره اخرج الى الناس كتابا فقرأ عليهم وفيه:
بسم الله الرحمن
الرحيم ، اما
الصفحه ١٢٧ :
فقاتل حتى قتل.
وفي رواية الصدوق
في الأمالي انه برز عبد الله بن عروة الغفاري وهو يقول
الصفحه ١٣٣ : :
اشكو الى الله
من العدوان
قتال قوم في
الردى عميان
قد تركوا معالم
القرآن
الصفحه ٤٦ :
وجدناه في داره ومن جاء به فله ديته ، اتقوا الله عباد الله والزموا طاعتكم
وبيعتكم ولا تجعلوا على أنفسكم
الصفحه ٦٥ : من يذلهم حتى يكونوا أذل من قوم سبأ
اذ ملكتهم امرأة فحكمت في أموالهم ودمائهم.
وروى عبد الله بن
الصفحه ١٧٦ : (٦) وانتهكت من حرمته في عترته ولحمته (٧) ، حيث يجمع الله شملهم ويلم شعثهم ويأخذ بحقهم (٨) (وَلا تَحْسَبَنَّ
الصفحه ٤٢ : لعبد الله بن عزيز الكندي على ربع كندة وربيعة وقال : سر أمامي في الخيل ،
وعقد لمسلم بن عوسجة الأسدي على