الصفحه ١٢ :
فقال : من أحب
هذين وآباهما وأمهما كانا معي في درجتي يوم القيامة.
وما عسى أن يقول
القائل فيمن
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وودع من أحب من أهله ، واستأجر دليلين من قيس فأقبلا به يتنكبان
الطريق وأصابهما عطش شديد فعجزا عن
الصفحه ٣٨ :
يقولون : هذا يبايع للحسين عليهالسلام ، فقال له معقل : اني امرء من أهل الشام أنعم الله علي بحب
أهل هذا
الصفحه ٥٧ :
يقبض عليه ، فخرج
من مكة يوم الثلاثاء وقيل يوم الأربعاء يوم التروية لثمان مضين من ذي الحجة ، فكان
الصفحه ٦٨ :
فلما كان وقت
السحر أمر الحسين عليهالسلام أصحابه فاستقوا ماء وأكثروا ، ثم سار من زبالة حتى مر ببطن
الصفحه ٧٣ : عليهالسلام سائرا حتى انتهوا الى عذيب الهجانات (١) فاذا هم بأربعة نفر قد أقبلوا من الكوفة لنصرة الحسين
الصفحه ٨٢ :
وليتني هذا العمل يعني الري وتسامع به الناس فان رأيت ان تنفذ لي ذلك وتبعث الى
الحسين من اشراف الكوفة من
الصفحه ٩٤ :
وعدة ، كم من كرب يضعف فيه الفؤاد ، وتقل فيه الحيلة ، ويخذل فيه الصديق ، ويشمت
فيه العدو ، أنزلته بك
الصفحه ١١٠ : : جزيتم من أهل بيت خيرا ارجعي الى النساء رحمك الله
فانصرفت اليهن ، ولم يزل الكلبي يقاتل حتى قتل رضوان الله
الصفحه ١١٤ : كانوا يحضرون المعركة ويدفنون القتلى ، فوجدوا
جونا بعد عشرة أيام تفوح منه رائحة المسك.
وبرز عمرو بن
الصفحه ١٣٩ : يذوق
الماء وهو يرى
اخاه ظمآن من
ورد له يئسا
ففز ابا الفضل
بالفضل الجسيم بما
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام دعا الناس الى البراز فلم يزل يقتل كل من برز اليه حتى قتل
مقتلة عظيمة ، ثم حمل على الميمنة وهو يقول
الصفحه ١٧٣ : الحسين عليهماالسلام : بل ما قال الله أولى (ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٨٢ :
وبينه آباء كثيرة
والنصارى يعظمونني ويأخذون من تراب قدمي تبركا بي بان أبي من حوافد داود ، وأنتم
الصفحه ١٨٥ : خ ل)
سمعت حبيبي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : من أحب قوما حشر معهم ومن أحب عمل قوم أشرك في عملهم