الصفحه ٢٧ :
فأقام بمكة باقي
شعبان وشهر رمضان وشوالا وذا القعدة وثماني ليال من ذي الحجة ، وأقبل اهل مكة ومن
كان
الصفحه ٣٩ : بخائن
رجلاه تسعى
يقود النفس منها
للهوان
فلما دنى من ابن
زياد التفت الى شريح
الصفحه ٦٤ : عثمانيا ، فلما رجع من الحج جمعه الطريق مع
الحسين عليهالسلام ، فحدث جماعة من فزارة وبجيلة قالوا : كنا مع
الصفحه ١٥٤ : يبزى (١١).
وروى زيد بن موسى
عن أبيه عن جده عليهمالسلام قال : خطبت فاطمة الصغرى بعد أن وردت من كربلا
الصفحه ١٧ :
من أدب الحسين عليهالسلام
خطب الحسين عليهالسلام فقال : أيها الناس نافسوا في المكارم وسارعوا
الصفحه ٢٨ : بالشام ، ان شاء الله تعالى ، والسلام عليك ورحمة الله
وبركاته يا ابن رسول الله وعلى أبيك من قبلك ، ولا حول
الصفحه ٣١ : أربعون ألفا من أهل الكوفة على أن يحاربوا من حارب
ويسالموا من سالم ، وجعلت الشيعة تختلف الى مسلم حتى علم
الصفحه ٤٢ : مسلم بن عقيل بالخبر ، فاذا نسوة من مراد مجتمعات ينادين
يا عبرتاه يا ثكلاه ، فدخلت على مسلم فأخبرته
الصفحه ٤٣ : خ
ل) وحبس باقي وجوه الناس عنده استيحاشا اليهم لقلة عدد من معه من الناس ، فخرج
كثير بن شهاب يخذل الناس عن
الصفحه ٥٣ :
فتى كان أحيى من
فتاة حيية
واقطع من ذي
شفرتين صقيل
أيركب اسما
الصفحه ٧١ : بين يديه ، فقال له الحر : انا لسنا من هؤلاء الذين كتبوا اليك
وقد أمرنا اذا نحن لقيناك ان لا نفارقك حتى
الصفحه ٧٢ :
الناس ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : من رأى سلطانا جائرا مستحلا لحرم الله ناكثا لعهد
الصفحه ١٠١ : بينهم ، فاغتاظ ابن سعد من
كلامه ثم صرف بوجهه عنه ونادى بأصحابه ما تنتظرون به احملوا بأجمعكم انما هي اكلة
الصفحه ١٠٥ : عبيد الله بن زياد وقالا : من يبارز ، فوثب حبيب بن مظاهر وبرير بن
خضير ، فقال لهما الحسين عليهالسلام
الصفحه ١١٥ : باخواننا؟ قال : بلى رح الى ما هو لك خير من الدنيا وما فيها والى ملك لا
يبلى ، فقال : السلام عليك يا ابن