الصفحه ٢٧ :
من بنى القلعة
اقسر ابن آوق ولما جدد الملك العادل أبو بكر بن أيوب القلعة أذهب باب العمارة.
والله
الصفحه ٥٨ : مستطيلة فيها الحجر والبيوت. وفي وسط الدهليز حوض بانبوب صفر يزعج الماء
بقوة فيرتفع الى الهواء أزيد من
الصفحه ١٠٣ :
وبشارا كانا
يتعبدان على رأس هذين الجبلين اللذين للربوة وكأنهما كانا من أصحاب الخطوة فاذا
أراد
الصفحه ٢١٣ :
من القبض. واما
ثمرتها فما كان منها مدركا نضيجا فهو حار حرارة معتدلة وما كان منها غير نضيج فهو
أشد
الصفحه ٢٢٩ :
وتحسبه من الشهد
المصفى
اذ اختلفت عليك
به الطعوم
فكل مجمع منه
الصفحه ٢٩٢ :
باللبن الحليب
وشربه تنظفت مثانته من الرمل والحصى. والمطبوخ من الفجل يصلح للسعال المزمن العتيق
الصفحه ٣٥٤ :
وقال ابن الجوزي
جيده الكبار الحلو ينفع من خشونة الصدر والرئة وقروح الكليتين ويضر المعدة. دفع
مضرته
الصفحه ٢ : وصحبه وسلم
أما بعد فان من
الكتب اللطيفة التي عثرنا عليها بين مخطوطات بغداد دار السلام هذا الكتاب
الصفحه ٥ :
أحمده حمدا كثيرا
حيث صبح اللوز بامره على بعضهن عاقد ، وبعضهن أثقلها الحمل من الجوز فامست بارادته
الصفحه ٤٢ :
فهدمهما الوليد ،
وجعل من بعض آلتهما قبتان على اعمدة في صحن الجامع ، وجعل فيهما خلوتان من فوق
الصفحه ٦١ :
بالاسد البارك وهي
الآن على الثلثين من علوها
وبالقلعة آبار
ومجار للماء ومصارف بحيث اذا وقع الحصار
الصفحه ١٩١ : بمحمر
الذبائح ضرجت
وقد زينت من
عسجد بجلاجل
ونقلت من خط الشرف
القواس الدمشقي
الصفحه ١٩٦ :
الثمرة ليست متساوية المزاج وان منها ما هو أرضى ومنها ما هو مائي. وان شئت قلت من
وجه آخر بعضها بارد وبعضها
الصفحه ٢٩١ :
الكبد والمعدة ،
ويخرج الديدان ، ويدر البول ، ويمري ويشهي الطعام ، ويحلل الرياح ، وقدر ما يوجد
منه
الصفحه ٢٩ : رضياللهعنه من الباب الشرقي بالسيف وأخذت النصارى الامان من أبي عبيدة
وهو على باب الجابية فاختلفوا ثم اتفقوا