الصفحه ٢٣٥ : أعلم
ويعمل من ماء
العنب الدبس والملبن. قال الرازى في (دفع مضار الاغذية) الملبن غليظ مولد للسدد
الصفحه ٢٤٣ :
حقاق من النوار
مزرورة العرى
على قطع الياقوت
واللؤلؤ الغض
الصفحه ٢٩٣ : الفواق الحادث عن امتلاء وينفع اليرقان وخصوصا
بشرابه واذا تركت منه طاقات في اللبن لم يتجبن
وبها الرشاد
الصفحه ٣٤٢ :
ابتداء [الرمد]
الحار مع مادة وقوّى الحدقة
[اسحق بن عمران]
وان نقع فى ماء نفع من السلاق والاحتراق
الصفحه ٤٥ :
والمعدودة من جملة
مدائن الجنة ، والمأهولة بالأهلة من أرباب الكتاب والسنة. والمعروفة بإرم ذات
الصفحه ٤٦ : الباب
المفتوح في بيت ابن حبيب سرقه من بيتي الشيخ جمال الدين محمد بن نباتة لكن ركبه في
محله أحسن تركيب
الصفحه ٧٢ :
الشرف الاعلى :
الا ان وادي
الشام أصبح آية
محاسنه ما بين
أهل النهى تتلى
الصفحه ١٢٥ :
فقال غصن البان
من تيهه
ما هذه الا عيون
وقاح
ومن مداعبات ابن
تميم قوله
الصفحه ١٤٠ :
وقد كساه الطل
قمصانا
كانما صاغته
أيدي الحيا
من أحمر الياقوت
صلبانا
الصفحه ١٦٠ : صنفان : يرى وبستانى.
ومن البستاني ما زهره أحمر ومنه ما زهره الى البياض وله ورق شبيه بورق الكزبرة الا
انه
الصفحه ١٨٥ : بالحواكير ، غير ان الماء لا يصل اليها الا بجهد كبير. لعلوها عن (نهر
يزيد) ، فاصطنعوا لها الدولاب ودورانه بكل
الصفحه ٢٠٩ : الا ان الحميات المتولدة من الخوخ اقوى نافضا واطول مدة والله سبحانه
وتعالى أعلم
وفي الخوخ الزهري
يقول
الصفحه ٣٢١ :
والنظار ، فازالوا
منها العين ولم يبق سوى الآثار. فكم من مدرسة اندرست بعد الصلاة والتراويح ، وأمست
الصفحه ٣٣٠ : بالعجب
كيف غدا فى لونه
كعاشق مكتئب
كأنه من فضة
قد
الصفحه ٣٤٩ : معاقد
السلك
اذوب ببرده بردا
كمبسم من حوى
ملكي
كان الريح تنثره