الصفحه ٦١ :
بالاسد البارك وهي
الآن على الثلثين من علوها
وبالقلعة آبار
ومجار للماء ومصارف بحيث اذا وقع الحصار
الصفحه ١٨٩ :
أشد للتبريد منه.
وقال أيضا في كتابه (دفع المضار) انه يبرد المعدة جدأ ويورث الجشأ الحامض ويقمع
الصفحه ١٩١ : بمحمر
الذبائح ضرجت
وقد زينت من
عسجد بجلاجل
ونقلت من خط الشرف
القواس الدمشقي
الصفحه ١٩٦ :
الثمرة ليست متساوية المزاج وان منها ما هو أرضى ومنها ما هو مائي. وان شئت قلت من
وجه آخر بعضها بارد وبعضها
الصفحه ٢٩١ :
الكبد والمعدة ،
ويخرج الديدان ، ويدر البول ، ويمري ويشهي الطعام ، ويحلل الرياح ، وقدر ما يوجد
منه
الصفحه ٣٧٣ :
ولا يخرجون منها. فانها
بلدة كثيرة المحاسن ، وماؤها غير آسن.
وهي مباركة وفيها البركة وعيشها رغد في
الصفحه ٢٩ : رضياللهعنه من الباب الشرقي بالسيف وأخذت النصارى الامان من أبي عبيدة
وهو على باب الجابية فاختلفوا ثم اتفقوا
الصفحه ٣٥ :
منها فوق المذبح
الاكبر الذى يسمونه الشاهد وأخذ فاسا وضرب أعلى حجر فالقاه فتبادر الامراء
والاجناد
الصفحه ٤٠ :
البلاد والقرى وما فيهما من العجائب. وان الكعبة المشرفة وضع صفاتها فوق المحراب.
ثم فرق البلاد يمينا وشمالا
الصفحه ٧١ :
فكيف لا ينبعث الى
طلب العلم ويتحرك من فهمه ما سكن
ويقال ان بمدرسة
الكججانية قبة بها طاقات بعدد
الصفحه ١٤٦ :
كأن الربا ارخت
ذيول غلائل
مصبغة والبعض
اقصر من بعض
ومن محاسن
الصفحه ١٥٠ : شمسة من
فضة حرست
خوف الوقوع
بمسمار من الذهب
ومن محاسن الشام الاذريون. هو صنف
الصفحه ١٦١ : في عظم زيتونة أو أعظم. وأما البري منه فانه أعظم من البستانى وأعرض ورقا
وأصلب ورءوسه أطول وله زهر أحمر
الصفحه ٢٤٤ :
يحبو بورد وورد
طول ليلته
من خده ولماه العاطر
الخضر
حتى اذا
الصفحه ٢٦٧ :
رديء الكيموس يهيج لمن داوم عليه الحميات
وقال الرازى في
كتابه (دفع مضار الاغذية) : القثاء اخف من