الصفحه ٣٧٣ : السكون والحركة. ولكن استقرى من كان مولده
فيها لم يزل في قبض ، ما دام بها الا أن ينزل الى تحت الارض. ويقال
الصفحه ٧١ :
فكيف لا ينبعث الى
طلب العلم ويتحرك من فهمه ما سكن
ويقال ان بمدرسة
الكججانية قبة بها طاقات بعدد
الصفحه ٢٤٤ : اسكرتني
خمر ريقته
غنى فاغنى عن
المزمار والوتر
ما العيش الا
ارتشاف الراح من شنب
الصفحه ٢٦٧ : المحرورون الى
اصلاحه الا ان يكثروا منه. وقد يصلح ما تولد منه في البطن من الثقل والنفخ الجوارش
الكمونى
الصفحه ٢٨٨ : دون
اعناق في لون ورق الكراث الاندلسى وشكله الا أنه دقيق جدا وما تحت الارض من أصله
قدر عقدتين أو ثلاث
الصفحه ٨١ : ومنها تدخل الى أرض الربوة
وأعجب من هذا ان
السالك الى الربوة من حين يخرج من باب (جامع يلبغا) يمشي بين
الصفحه ١٩٩ : )
: الخالص من الحلاوة من الكمثرى لا يبرد ، وأكله يعقل البطن الا أن يؤكل بعد
الطعام فيسرع باحدار الثقل ثم تكون
الصفحه ٢٨٣ : وينقى العينين اللتين يجد فيهما صاحبهما ظلمة من رطوبة أو بخار غليظ ،
وينفع الاحشاء ولا سيما الطحال
الصفحه ٢٩٩ : ،
الا أنه في هذه الحالة لا يصلح لاصحاب خشونة الصدر والسعال وأما من به سعال وحمى
فليطبخه مع كشك الشعير
الصفحه ٣١٠ : كثرة الاحتلام
وبزره أشد في ذلك الا أن ضرره يجفف المنى ويضر الباه والبصر ويحدث ظلمة ، دفع
مضرته بالكرفس
الصفحه ٣٣٧ :
ونمت على
الاغصان منه نوافج
كرات من العقيان
احكم خرطها
وايدي
الصفحه ١٢٣ :
وله شعبة بين
الصدر والفؤاد من الجنون والجذام والبرص لا يقطعها الا شم النرجس»
وقال ابن سينا :
من
الصفحه ١٦٥ : اكتفائه
قوله :
شقائق النعمان
ألهو بها
ان غاب من أهوى
وعز اللقا
والخد في
الصفحه ٢٩٤ :
وبها الاسفاناخ حار معتدل رطب وقيل بارد
ينفع من السعال وخشونة
الحلق والصدر ويقمع الصفراء والمرار
الصفحه ٣٦٢ :
فلست تبصر الا
واكفا خضلا
ويانعا خضرا أو
طائرا غردا
كأنما القيظ