الصفحه ١٦ :
رسول الله «قاربوا
وسددوا فانه لم تكن نبوّة قط الا كان بين يديها جاهلية فيؤخذ ذلك العدد من
الجاهلية
الصفحه ٣٥٣ : الأصل الواحد الا قنوا واحد ثم يموت ،
وتخلفها اخرى من اصلها ويكون في القنو من خمسين موزة الى خمسمائة ومن
الصفحه ٣ : دمشق مثله. ومن المحال ان يطلب بها شيء من
جليل اعراض الدنيا ودقيقها الا وهو فيها اوجد من جميع البلاد
الصفحه ٦ :
وأشهد أن لا إله
الا الله وحده لا شريك له شهادة عبد تقي يرجو بها في غد التفكه في رياض الجنان مع
الصفحه ٣٠١ : ء
الا وذاق حلاوة
القرع
وبها الكمأة وهي من خواصها. قال ابن البيطار في الثانية وهو أصل مستدير لا
الصفحه ١٣ : وهو العراق
وخلف العراق أمة يقال لها واق وخلف واق أمة يقال لها واق واق. وخلفها من الأمم ما
لا يعلمه الا
الصفحه ١١٢ : » حتى حرمه على الناس واستبد به وقال «لا يصلح
للعامة» فكان لا يرى الورد الا في مجلسه. ولهذا قال علي بن
الصفحه ٣٠٨ :
وبها السمسم. حار رطب دسم مغث معطش مسقط
للشهوة مرخ للحشا
عسر الانهضام ، الا أنه يسمن ويحلل الاورام
الصفحه ٣٢٠ :
لعلك يا حبيب
القلب تأتي
وتأكل عندنا
عنبا وتوتا
ونقلت من خط
الصفحه ١٤ : على بني إسرائيل فقتلوهم وأجلوا من بقي عنها الى العراق الا قليلا منهم. ثم
جاءت العرب فقتلت الروم وسبتهم
الصفحه ٢١٦ : :
الرمان في الثامنة وكله قابض الا اليسير ، لان الرمان منه حامض ومنه حلو ومنه قابض
فيجب ضرورة ان تكون منفعة
الصفحه ٢٦٦ :
ألطف من لب القثاء
واذا أكل اليسير منه طيب النفس
وقال أمين الدولة
بزر الخيار بارد في الثالثة نافع
الصفحه ٢٩٦ : المزمن ، وأوجاع الصدر من البرد ، ويخرج العلق من الحلق ، وينفع
من السموم ويفتح السدد ، الا أنه يهيج الصفرا
الصفحه ٣١١ :
من متنزهاتها
ويقال أن أول من غرس بها غراسا بيده سليمان بن عبد
الملك وكان يروي عن
النبى
الصفحه ١٨٩ : تتولد عنه فى الدم فانها تتعفن على الايام وتهيج الحميات ان لم
تتدارك بما قلناه الا أن يكثر من التعب حتى