الصفحه ٢٥٦ :
ومن محاسن الشام (ضمير) وهي من القرى
القديمة اتخذها اليونان
واليها ينسب
البطيخ الضميري الاصفر ومن
الصفحه ٢٦٩ : باب الساعات
صخرة يوضع عليها القربان فما تقبل منه جاءت نار فاحرقته وما لم يتقبل بقي على حاله
وكان هابيل
الصفحه ٢٧٧ :
ونقلت من (عجائب
المخلوقات) لابن الاثير قال : الهليون قضبان برية ينبت بنفسه في المواضع الندية
التي تجمع
الصفحه ٢٧٨ : هليون أتت
وهي غضة
فشبهتها تشبيه
ذي اللب والفضل
برشق نبال جمعت
من زبرجد
الصفحه ٢٨٢ : مع الخل نفع المطحولين واذا مضغ ومص ماؤه اصلح الصوت المتقطع وزهره اذا
عمل منه فرزجة واحتملته المرأة
الصفحه ٢٩٨ :
استكثر منه صفر
اللون واذا سخن بالخل وشم قطع الرعاف
وبها القرع. قال جالينوس في السابعة
مزاجه بارد
الصفحه ٣٠٦ :
كأنه سوالف من
خرّد
قد نبتت سودا
لها بيض الطرر
ومن لطائفه قوله
الصفحه ٣١٤ :
فكسرته فوجدت
صوفا أحمرا
قد لف فيه بنادق
من عاج
الفستق حار يابس
الصفحه ٣٢٩ :
كأنه لما بدا
ضاحكا
في العين تشبيها
وتقديرا
درج من الصندل
قد
الصفحه ٣٣٢ : الدانيات
تذليلا
كأن اترجها تميس
به
أغصانها حاملا
ومحمولا
سلاسل من
الصفحه ٣٤٠ : حبيبي
وبه ينبت من عند
الله تعالى من الازهار والاشجار ما لا ينبت في غيره وسقيه بالامطار
فمن
الصفحه ٣٥٥ :
وقال أبو العبر (١) قصب السكر لطيف ملائم للبدن نافع من الخشونة التي تعرض في
الصدر والرئة والحلق
الصفحه ٣٧٤ :
الاجلاء ومقابرها
حوت اماثل الفضلاء
ومنها جبانة باب
الصغير بها بلال الحبشي رضياللهعنه وبها
الصفحه ٣٧٧ :
وتليها مقبرة
الشيخ رسلان أعاد الله علينا وعلى المسلمين من بركاته وعنده جماعة من الاماثل
والاجلا
الصفحه ٤ : ء در لم يكن فيه مخشلب.
وأدار من الماء خلاخيل على سوق أصول الاشجار ، وقلد أجياد فروعها بيواقيت اثمار