الصفحه ٢١ :
الحمراء فأمر
بتناوله من ذلك التراب فلما لمسه بيده أعجبه ورأى لونه كالزعفران فامر بالنزول
هناك وان
الصفحه ٣٢ : بمنزلة المؤمن الضعيف المتضرع
ويقال ان أول من
بنى جدران هذا الجامع الاربعة هود عليهالسلام ، وكان هود
الصفحه ٤٨ :
وبابه فيه
للأحداق لذّات
دقائق الحسن
يحويها له درج
فحبذا منه
بالساعات ساعات
الصفحه ٥٢ :
بالرخام الابيض
المختم بالارزق ، وسقفه لا خشب فيه ، مذهب كله من اعلاه الى اسفله ، وبه ثلاثة
منابر
الصفحه ٥٥ : شعاعها انعكس الشعاع الى كل
لون منها واتصل ذلك بالجدار القبلي وتتصل بالابصار منها أشعة ملونة هائلة لا تبلغ
الصفحه ٥٩ :
وتدبير عجيب تتخيله
الاذهان سحرا فعند وقوعهما يسمع لهما دوي فيعودان من الاثقاب الى داخل الجدار الى
الصفحه ٦٠ : التي تضرب فيها النقود. وبها الدور
والحواصل وبها الطارمة التي ليس على وجه الأرض أحسن منها كأنها افرغت
الصفحه ٦٢ :
الشعشاع والطرفاء
لكنه ألطف منهما وأسرع وقيدا. كما أن الشيح أحسن من الحلفاء بعرفه الذكي أخضر
وناشفا
الصفحه ٨٣ :
الماء الذي يخرج
من الارض
وقال ابن مطرف في
ترتيبه : الربوة فيها ثمان لغات رُبوة. وربوه. وربوة
الصفحه ٨٦ : هي على شعب جبل جميعها متختة بالواح من خشب سقفها (نهر
يزيد) وأساسها من تحتها (نهر ثورا) ومنظرها من
الصفحه ٩١ :
فقلت له دعبم يخوضوا ويلعبوا
ومن محاسن الشام (المقسم) الذي تنقسم
منه السبعة الأنهار وأصله من
الصفحه ١٠١ :
يا حسنه من جدول
متدفق
يلهي برونق حسنه
من ابصرا
مازلت أنذره
الصفحه ١٠٧ : بقوله :
انظر الى الورد
ما أحلى شمائله
سبحان خالقه من
يابس الحطب
كأنه
الصفحه ١١٥ :
كان اصفرارا منه
وسط ابيضاضه
برادة تبر في
مداهن بلّور
وقال سعيد
الصفحه ١١٦ : ملك
الزّمان
مداهن عنبر غض
وفيها
بقايا من سحيق
الزعفران
وقال ابن