الصفحه ٣٠٢ : والسذاب سلقا بليغا ثم
تؤكل بالزيت الركابي والمرى والسعتر والفلفل. واليابسة من الكمأة ابطأ في المعدة
وأكثر
الصفحه ٣٠٣ :
ولسعه شيء من
الهوام ذوات السموم مات ولم يخلصه الدواء البتة. انتهى
وبها اللوبياء. قال ابن الجوزي
الصفحه ٣٠٩ :
وبها الحمص. حار رطب وقيل يابس والاسود أقوى جيده الكبار ويجلو ويزيد في المني جدا
ويفتت الحصى ويحسن
الصفحه ٣٢٦ : صلىاللهعليهوسلم
تمر يقال له العجوة. وفي الصحيحين من حديث سعد بن ابي وقاص عن النبي صلىاللهعليهوسلم
انه قال «من
الصفحه ٣٥٠ :
وفيه يقول أبو علي
العثمانى النيسابورى :
انظر الى
الريباس تنظر
منه أعجب منظر
الصفحه ٣٦٦ : بمنديل سقط منه في المركب فبادرت لمناولته اياه فقال لي اعط منه للنوتى
دينارا وخذه لك بما فيه فقبلت يده
الصفحه ١٢ :
بذلك لان العباس بن الوليد بن عبد الملك أحرقها. وهو من فضائل الشام للربعي. وهو
عند كعب الاحبار أيضا من
الصفحه ٢٤ :
واحد باسم صاحبه وهو أول من صنع المدينة وأحدث بها البناء وعمل لها الابواب:
الاول (الباب
الصغير) وهو
الصفحه ٢٥ : . وقال
الحافظ ابن عساكر رحمهالله كان باب الجابية ثلاثة ابواب الاوسط منها كبير ومن جانبيه
بابان صغيران
الصفحه ٣٤ : توما التى كانت خارج باب توما لم تدخل في العهد وكانت فيما يقال أكبر من
كنيسة مريحنا فقال أنا أهدمها
الصفحه ٤١ :
برنية من زجاج وقد
رأيتها ، ثم انكسرت بعد مدة فلم يوضع مكانها شيء
وبنى الوليد المنارة التي يقال
الصفحه ٧٠ :
ومن تضامين ابن
تميم قوله :
وناعورة شبهتها
حين ألبست
من الشمس ثوبا
فوق
الصفحه ٧٤ :
بالصحرا خارج (باب
النصر) من (القاهرة) المحروسة وهو متصل الثبوت الى آخر وقت تسجيلي على بعض القضاة
الصفحه ٧٧ :
(الخاتونية) وهي
من اعاجيب الدهر يمر بصحنها نهر (بانياس) ونهر (القنوات) على بابها ولها شبابيك
تطل
الصفحه ٨٠ : اغصانها
برءوسها
فينظر من طرف
خفي ويهرب
وقال ابن عماد الاندلسي
وابدع :
نهر