الصفحه ٧٧ : محاسن دمشق وشرفها. انتهى
نقلت من خط الشيخ
شمس الدين محمد النواجي في وصف المنيبع :
يا سادة
الصفحه ٨٤ : ء
عمر (الربوة)
قصرا شاهقا
نزهة مطلقة
للفقراء
وقال الامير مجير
الدين محمد بن تميم
الصفحه ٨٧ :
وقال الشيخ جمال
الدين محمد بن تباتة في وصفها :
بالجنك من مغنى
دمشق حمائم
الصفحه ٩٠ : شمس
الدين محمد بن الخياط الشهير بضفدع مع ابن خلكان الى الربوة فوجدا غلمانا يعومون
ويلعبون في نهر (ثورا
الصفحه ١٠٦ :
زبرجد وسطها شذر
من ذهب
ومن لطائف محمد بن
عبد الله بن طاهر قوله فيه
اما ترى الورد
يدعو
الصفحه ١١٩ : نفسي
خذوه وإنما
لا تعجلن بقبض
روحي واصبروا
ومن رقيق شعر
بلدينا محمد بن المزين
الصفحه ١٢٢ : المطالب
في مناقب على بن ابي طالب رضياللهعنه) للحافظ شمس الدين ابى عبد الله محمد بن الجزري الشافعي
الصفحه ١٣٨ :
ومن لطائف الامير
مجير الدين محمد بن تميم قوله :
ومذ قلت للمنثور
اني مفضل
على
الصفحه ١٥٤ : انه قال اهبط آدم من الجنة بثلاثة اشياء الآسة وهي سيدة
الرياحين الجنية وتلطف سليمان بن محمد الطرابلسي
الصفحه ١٥٦ : به الريحان وهو جنس تحته انواع
ترنجي وحماحمي وطترى وطراطر وحمام. ونقل الشيخ جمال الدين محمد بن نباته
الصفحه ١٧٨ :
ظلما فغرّق نفسه
من وجده
وقال الامير مجير
الدين محمد بن تميم فيه :
لما حكى زهر
الكواكب
الصفحه ١٧٩ : شهر كانون الثانى ، يشد القلب. وخشبه يعمل منه الخلالات وهو عطر الرائحة
الشاب الظريف محمد
بن العفيف
الصفحه ١٩٠ : الطعام المعروف بالمشمشية ثم يصفر ويأخذ
في الانضاج حتى ينتهى فينشف ويحمل منه الى البلاد
وفيه يقول محمد
الصفحه ٢١٣ : الحمرة ان تسعى في البدن ومنع النملة والقروح الخبيثة وينفع
من الداحس والله أعلم. انتهى
وفيه يقول محمد بن
الصفحه ٢٢٠ : يتشوق خطيب
محاسنها الشيخ جلال الدين ابو المعالى محمد بن احمد سليمان المعروف بابن خطيب
داريّا من القاهرة