الصفحه ٣٦٦ :
هذا المكان ما
اسمه فاقول له كيت وكيت وهذا يعرف بكذا الى ان توجهنا الى درج الآثار وأراد الطلوع
واذا
الصفحه ٢٣٥ :
وفي شحمه دواء»
هكذا حدثني ابي عن أبيه عن جده عن ابن عباس رضياللهعنهما أنه أمره بذلك. فتنبه والله
الصفحه ٢٢٦ :
فيه زائدة مأخوذ
من الحصر وهو العجز عن النطق ، أو من الحصر الذي هو احتباس الباطن وبه سمي الرجل
الصفحه ٢٨٥ : الرازي : جيد
للمعدة التي تقىء الطعام وردىء للرأس والعين يولد ماء اسود يسير المقدار ويتولد
عنه كثير
الصفحه ٣٧ : فلما حضر الوليد وكشف الحصر والبواري
عن الاركان فاذا هي هبطت بعد ارتفاعها حتى ساوت الارض. فأعجب الوليد
الصفحه ٥٠ :
التي طرب المملوك برؤية جنكها ولطالما اهتزت له المعاطف على السماع ، ورأى بها كل
نهر ذاب عنه الجليد
الصفحه ٩٣ : الهم وتزيل الحزن
وما ألطف قول
القاضي صدر الدين ابن الآدمي رحمهالله :
قالوا فؤادك
برّد عن
الصفحه ١٨٤ :
كزنجية ماست
بغنج وشمرت
عن الساق ذيلا
واكتست حلة الشعر
اذا
الصفحه ٢٢١ : الهيضة ويعين على القىء وقشر
البطيخ اذا استعمل عوضا عن الاشنان كفا الزهومة وذهب برائحة الزفر واذا جفف قشره
الصفحه ٢٥٤ : عجبا في
ملابس اطلس
كأن قدود الحور
حور وقد غدت
تشمر عن ساق لدى
الحوض املس
الصفحه ٢٩٨ : رطب ، وهو منهما في
الدرجة الثالثة ، ولذلك صار عصير جرادته نافعا من وجع الاذن الحادث عن ورم حار متى
الصفحه ٣١٢ : حتى ما خلّى فيه من البندق الاخضر والفستق الا ما عزب عنه ثم نادى الضامن سليمان وقال للشهود
اكتبوا على
الصفحه ٣٨٠ :
ويقال ان في ظاهرها ضريح المساك لركاب النبى صلىاللهعليهوسلم
رضى الله عنه
ومنها جبانة محلة
القبيبات
الصفحه ٢٦ : القلعة فسدّ وأثره باق الى يومنا
هذا وأول
__________________
(١) في ابن عساكر (١
: ١٦) وباب الفراديس
الصفحه ٢٨ : أريد به خير ركب في عزه ووجوه الدولة في خدمته الى أن ينزل بدار العدل التي
أنشأها المرحوم نور الدين