الصفحه ٨٠ : ، والفواكه والازهار ، مع عيون الماء ، وتظهر منه الى (مرجة جسر ابن
شواس). به مقاصفي وبيع وشراء ويتوصل منه الى
الصفحه ١٣٢ :
حدائق الروضة
الغناء نرجسها
عيونه بدموع
الطلّ مذ رمقت
همنا الى
الصفحه ١٤٠ :
هباء فيه منثورا
وقال عرقلة في
المنثور الاحمر واجاد :
انظر الى
المنثور ما بيننا
الصفحه ١٦٨ :
ونقلت من خط
الجمالي علي بن الكمالي ظافر الخزرجي من كتابه (التشبيهات) :
انظر الى حسن
شقيق الربا
الصفحه ١٧١ :
الى شرب بتغليس
شقائق مثل أعراف
الديوك بها
وسوسن مثل اعراف
الطواويس
الصفحه ١٨٢ : البلاطنسى الشافعى :
سابق الى رشف
الطلا بحديقة
فيها خدود قد
زهت وثغور
قد
الصفحه ٢٢٣ :
والبطيخ الاخضر
بدمشق اصناف. وهو داراني. ومرجى نسبة الى المرج ، ودومى نسبة لقرية دوما ، وحبشى
الصفحه ٢٤١ : :
هلم يا صاح الى
روضة
قد نمقت ازهارها
السحب
الزهر فيها شيق
مغرم
الصفحه ٢٤٣ : طلع باخوانه الى الزهر :
واخوان صدق قد
أناخوا بروضة
وليس لهم الا
النبات فراش
الصفحه ٢٦٠ :
حكت قطع الياقوت
في غلف القطن
وقال ابن المعتز
فى اللفاح :
انظر الى اللفاح
في شكله
الصفحه ٣٣٩ :
مجيدا فرحل في
صباه من مدينة السلام الى الموصل وبها جماعة من كبراء الشعراء كالسري والببغا
الصفحه ٣٤١ : الجبال والصخور طولها نحو من ذراعين وفيها ورق طويل لونه الى حمرة الدم وهو
مشرف الاطراف على هيئة المنشار
الصفحه ٣٤٧ :
فيها بدائع من
نقش وتخطيط
وبها الثلج الذي يقيم من العام الى
القابل. ويحمل ثلج السلطان الى
الصفحه ٣٥٠ :
وفيه يقول أبو علي
العثمانى النيسابورى :
انظر الى
الريباس تنظر
منه أعجب منظر
الصفحه ٣٥٩ : من قصيدة تشتمل على وصفه :
يقول بشعب بوان
حصاني
أعن هذا يسار
الى الطعان