الصفحه ٩٢ : الماء
يحفظ على البدن رطوبته ويقمع الحرارة ولا يغذو ولكن يرقق الغذاء وينفذ الى العروق
، وهو يضر اصحاب
الصفحه ١٩٢ : ابن
تميم قوله وقد اهداه لبعض أصحابه :
امولاي عز الدين
يا من جميله
الى قاصديه
الصفحه ٢١٧ : ء ويمنع سيلان
الفضول الى الحشا ، خصوصا شرابه. ويدر البول اكثر من الحلو لكنه يضر الصدر والصوت
والمعدة ودفع
الصفحه ٢٤٠ :
العلائى المليك :
باكر الى زهر
الرياض واسقنى
كاس الطلا
والراح روح الانفس
الصفحه ٢٤٩ : اصلح من اسوده يجلب النوم ويمنع النزلة وينفع السعال الحار والنوازل
الى الصدر ومن نفث الدم ورطوبات المعدة
الصفحه ٣٦١ :
بان ادتى الله
المسيح وامه الى ربوة ذات قرار ومعين. ظل ظليل ، وماء سلسبيل ، ورياض تحيى النفوس
الصفحه ٣٦٤ :
ذكرناه من هذه الصنائع تتبدل عليه أيادى الصناع من الواحد بعد الواحد الى أن ينيف
على عشرة صناع حتى تتم
الصفحه ٣٦٩ : ابن
ديار قوله في الذهبيات :
انظر الى ذهبيات
الغصون وقم
الى المدام
وواصلها الى
الصفحه ٢١ : يحفر حفيرة فلما حفرت أمر برد التراب فردوه ففضل منه ثلثه فقال (الاسكندر)
للغلام (دمشقش) ارجع الى الموضع
الصفحه ٢٢ :
بذكر الله تعالى
وسكنها (دمشقش)
واستمر بها الى أن مات فيها وبه عرفت وسميت ، غير ان طول الازمنة
الصفحه ٢٤ : اسمه (جيرون) والآخر (بريد)
فبنى لهما هذين القصرين على أعمدة وفتح لكل قصر منهما بابا الى المعبد فسمى كل
الصفحه ٣٥ : الى الهدم بالتكبير والتهليل والنصارى تصرخ بالعويل على درج باب البريد
وجيرون وقد اجتمعوا فامر الوليد
الصفحه ٥٢ :
بالرخام الابيض
المختم بالارزق ، وسقفه لا خشب فيه ، مذهب كله من اعلاه الى اسفله ، وبه ثلاثة
منابر
الصفحه ٧١ :
فكيف لا ينبعث الى
طلب العلم ويتحرك من فهمه ما سكن
ويقال ان بمدرسة
الكججانية قبة بها طاقات بعدد
الصفحه ٧٤ :
بالصحرا خارج (باب
النصر) من (القاهرة) المحروسة وهو متصل الثبوت الى آخر وقت تسجيلي على بعض القضاة