الصفحه ١٨٥ : بالحواكير ، غير ان الماء لا يصل اليها الا بجهد كبير. لعلوها عن (نهر
يزيد) ، فاصطنعوا لها الدولاب ودورانه بكل
الصفحه ١٩٥ : اللون وكأنه ماء سكر منعقد جامد يميل الى الصفرة يتكسر للجمود لا لغلظ
الجوهر طيب الرائحة جدا اذا سقط عن
الصفحه ٢٥٣ :
وسفرجل عني
المصيف بحفظه
فكساه قبل البرد
خزا أصفرا
يحكي نهود
الصفحه ٢٧١ :
اعلق خاطرك به.
فزرع الكاهن الارض التى حول صومعته جميعها عنابا وتقرب بها في كل من احتاج منها
الى شي
الصفحه ٢٧٤ : ويضربون الخيام في بستان الحاجب ويقطعون فيه أوقاتا من اللذة والانشراح
يعجز الوصف عنها
وفيها يقول الشيخ
الصفحه ٣٢٨ : ربه :
أفدي الذى أهدى
الينا طلعة
اهدى الى القلب
المشوق بلابلا
فكأنما
الصفحه ٣٥٤ : بالسكر ويتولد عنه دم بلغمي والله أعلم
وفيه يقول
الخوارزمي :
يا من اتى
البستان يقصد نزهة
الصفحه ٣٥٦ : مؤلفه البدري
يستدعي بعض الاخوان في شهر رمضان الى غيط قصب :
في قصب السكر لي
ذوق
الصفحه ٢ :
مقدمة الناشر
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله وحده
وصلى الله على سيدنا محمد وآله
الصفحه ٦٥ :
القلعة ويسمى باب
الحلق ، والثاني شماليه يخرج الى الميضا ويسمى باب الفرج ، والثالث غربيه ينحدر
منه
الصفحه ٣٥٣ : الأصل الواحد الا قنوا واحد ثم يموت ،
وتخلفها اخرى من اصلها ويكون في القنو من خمسين موزة الى خمسمائة ومن
الصفحه ٢٧ : (١) وهو يفتح الى القلعة يليه من الغرب باب السر سمي بذلك
لكونه يفتح الى القلعة أيضا وكانت الأتراك ينزلون
الصفحه ٥٧ : منه مشهد كبير كان فيه رأس الحسين رضياللهعنه قبل أن ينقل الى القاهرة. وبازائه مسجد صغير لعمر بن عبد
الصفحه ٧٩ : ) المنحدر الماء اليها منه ومن فوق النهر حمام النزه والى جانبه مقصف
بحوانيت فيها البضائع ويمر بوسطه نهر
الصفحه ٨١ : ومنها تدخل الى أرض الربوة
وأعجب من هذا ان
السالك الى الربوة من حين يخرج من باب (جامع يلبغا) يمشي بين